جفرا نيوز- روت سيدة عراقية، قصة تعرضها لـ"زنا المحارم" من قبل ابن شقيقها، بعد انفصالها من زوجها وتوجهها للعيش في بيت أخيها وقيام ابنه بالاعتداء عليها تحت تأثير الحبوب المخدرة.
وقالت السيدة: "بعد انفصالي عن زوجي سكنت في بيت أخي، لكنني تعرضت للاعتداء الجنسي عدة مرات من قبل ابن شقيقي، ومع ذلك فإن الخوف من النبذ المجتمعي يمنعني من التعبير عن معاناتي في المنزل وحتى في المحاكم".
وأضافت: "اتضح مؤخرا حسب الفحوصات والتقارير أن ابن شقيقي يتعاطى حبوبا تفقده السيطرة على نفسه. للأسف تكرر هذا الاعتداء، ما اضطرني إلى عدم التواجد في البيت أثناء تواجده".