جفرا نيوز - جفرا نيوز- تصدرت الفنانة المصریة یاسمین صبري، یوم أمس العناوین بعدما قامت باستقبال السیدة نعمات عبد الحمید المعروفة إعلامیا بـ"سیدة المطر" في منزلھا؛ إذ جاء
ذلك بعدما أعلنت یاسمین عن أنھا ستتكفل بجمیع نفقات السیدة المسنة، واعدةً بأن تقوم باستدعائھا إلى منزلھا.
وبھذا الصدد حظیت الصور التي شاركتھا الفنانة المصریة عبر حسابھا الرسمي على إنستغرام، وتظھر فیھا برفقة "سیدة المطر"، بالعدید من التعلیقات، كما جرى
تداولھا على نطاق واسع تحت الكثیر من العناوین، إلا أن أبرز ما لفت الانتباه كان تداول البعض صورة یاسمین إلى جانب صورة لزوجھا رجل الأعمال المصري أحمد
أبو ھشیمة، مشیرین إلى مدى التشابھ بینھما في الشكل، وأنھما باتا متقاربین جداً في الملامح.
وجاءت العدید من التعلیقات بھذا الصدد، حیث قالت إحدى الصفحات المھتمة بالمشاھیر: "ھم صار یشبھوا بعض او انا بتخیل"، فیما قال آخر تعقیباً على ذلك: "ابو
ھشیمھ ع الیمین ولا الیسار "، وأضافت أخرى: "نفس الدكتور تبع البوتكس"، وتابعت أخرى: "وحیاة الله لیوم لما شفت صورتھا ھیك قلت صایره بتشبھ جوزھا
كتیر".
وعن ذلك أیضاً دخل البعض بتفسیر الموضوع بطریقة علمیة وبعیدة عن السخریة؛ إذ قالت إحداھن: "الازواج عادةً بكون فیھن نسبة شبھ من بعض (علم النفس
ھیك بقول)"، لیضیف آخر: "شبھ بعض من حبھم وربنا یخلیھم لبعض ویبعد عنھم اي عین".
وكانت یاسمین صبري قد نشرت الصور التي جمعتھا بـ "سیدة المطر"، تحت تعلیق قالت فیھ: "الحاجة نعمات نورتني النھارده في البیت، شربنا الشاي مع بعض
واتكلمنا في حاجات كتیر. ست صبورة ومكافحة. ربنا یدیھا الصحة وطول العمر"، لیلاقي موقف الفنانة المصریة إشادة واسعة بین المتابعین على خلاف ما حدث
معھا في الیومین الماضیین، والتي بدأت بعد نشرھا لصور لھا داخل طائرتھا الخاصة، مما جعلھا عرضةً للھجوم والانتقاد
وردت النجمة حینھا على تلك الانتقادات في تغریدة لھا عبر تویتر قالت فیھا: " أنا دائما بحاول أشوف الجزء الإیجابي في كل سوء تفاھم. أنا سعیدة أني اتعرفت على
الحاجة نعمات عبد الحمید. من السوشال میدیا وتواصلت معھا، ویشرفني أن ألبي كل طلبات الحاجة نعمات"، وھو ما حصل بالفعل