زياد الخوالدة امتداد لشبكة منظمة من الفاسدين والخارجين عن القانون

جفرا نيوز -
جفرانيوز – خاص
" جفرانيوز " اخذت على عاتقها كشف كل شخص يحاول الاساءة للوطن وللمواطنين،وسارت وفق هذا النهج الملبد بالصعوبات،فلم تحابي يوما احد على حساب الاردن الغالي .
ففي هذه المرة سنتناول سيرة زياد الخوالدة المليئة بالتناقضات والممارسات المشبوهة .
 
زياد الخوالدة لمن لا يعرفه فهو احد اكثر الاشخاص جدلا في حركة 24 اذار، يعمل في مركز صحي في منطقة بلعما كفني مختبرات ويقتصر عمله على تحليل " البول " وعلى الرغم من ان راتبه الشهري لا يتجاوز 250دينار في المركز الصحي ، الا انه استطاع تأسيس سوبر ماركت كبير ومحل لبيع الخضروات والفواكه، وهو الان بصدد افتتاح محمص متطور  في منطقة بلعما،وقد ظهرت عليه القدرة المالية وموجة الاستثمارات العالية بعد ظهور حركة 24اذار وبعد تنامي نشاطاتها المشبوهة القائمة على اجندات خارجية.

ولان امثال زياد يملؤن بطونهم ولا يشبعون ما زال يحاول الحصول على المزيد من المال من جهات باتت بحكم المعلومة ،مقابل الاساءة الى الدائرة القائمة على امنه وامن عائلته،وعلى حماية حرية تعبيره.

وقد حملت  علاقاته مع بعض اصحاب الاجندات المشبوهة كجمال الطاهات الكثير من المؤشرات التي تؤكد ان زياد الخوالدة امتداد لشبكة منظمة من الفاسدين الخارجين عن القانون الذين ارتضوا مقاضاة وطنهم بحفنة دولارات وشيكات .
 
 زياد الخوالدة ... كيف تقوم دائرة المخابرات العامة بالتضيق عليك؟