جفرا نيوز -
جفرا نيوز - قالت احدى السائحات العربية وهي في مطار الملكة علياء بأن الأردنيين خلاف كل شعوب العالم يستعجلون في إنهاء عملية الوداع ..
يودعون المسافر منهم على عجل .. وسريعا يفترقون ....
يهرولون هربا منه ..
رغم أن زوادة المسافر حضن يستعين به على الغياب....
هل يا ترى لأنهم يخافون أن يضبطوا متلبسين بمشاعرهم ؟
أم لأن دمعتهم عزيزه ، تأبى أن يراها أحد ؟؟
أم لأنهم يتجنبون مرارة الفراق في لحظات الوداع ؟!!
رد عليها واحد أردني :
والله يا اختي كل القصة وما فيها إنه
أول عشر دقايق بمواقف المغادرين مجاناً ..
وبعدها تحسب ثلاث دنانير للساعة ...
لا خايفين على دمعتنا ولا على مشاعرنا ولا مرارة الوداع سائحة عربية كتبت من مطار عمّان:
في مطار عمان لاحظت بأن الأردنيين
خلاف كل شعوب العالم يستعجلون في إنهاء عملية الوداع ..
يودعون المسافر منهم على عجل .. وسريعا يفترقون ....
يهرولون هربا منه ..
رغم أن زوادة المسافر حضن يستعين به على الغياب....
هل يا ترى لأنهم يخافون أن يضبطوا متلبسين بمشاعرهم ؟
أم لأن دمعتهم عزيزه ، تأبى أن يراها أحد ؟؟
أم لأنهم يتجنبون مرارة الفراق في لحظات الوداع ؟!!
رد عليها واحد أردني :
والله يا اختي كل القصة وما فيها إنه
أول عشر دقايق بمواقف المغادرين مجاناً ..
وبعدها تحسب ثلاث دنانير للساعة ...
لا خايفين على دمعتنا ولا على مشاعرنا ولا مرارة الوداع
النسخة الكاملة
