إضاءات "جفرانيوز" في أوساط المعارضة

جفرا نيوز -
جفرانيوز – خاص
تسلط جفرانيوز المزيد من الضوء على بعض الشخصيات المعارضة والقادة الذين لم ينصبهم شعبهم بل ظهروا في غمرة الطوفان السياسي عبروا الافاق وانساقوا وراء السراب السياسي ،سراب لا ماء فيه ولا ارتواء بل حيرة واستياء،حتى باتوا بلاء،ندعو الله بكرة واصيلا ان يخلق الاداء لسد لصم هؤلاء ومنعهم من الترهات.

ناهظ حتر :هل اصبح المشهد السياسي الغاية ام اتخذته وسيلة للفت انظار قوى معادية لتحصل على بعض الاعطيات،والمنح المالية بعيدا عن المبادئ الماركسية التي ترعرعت عليها،ام ان هناك من نجح بتوظيفك مقابل حفة " شيكلات "

احمد عويدي العبادي : اختلطت اوراقك ...والحابل بالنابل  في آثون الانشقاقات والزوغان في تيار 36  هون عليك فانت بأقي لم تكتب بعد نهايتك مع نهاية تيار 36 ،وسوف نسمعك كثيرا حتى تحصل على مبتغاك وتنال منفعتك المادية والتي بحثت عنها مطولا.

همام سعيد : اين الهمة... اين العزائم الصريحة المليئة بالفكر البرغماتي اين الغايات التي نجحتم بخلطها مع مبادئ الدين الاسلامي على الرغم من بعدها عنه.
...من وكلك امرنا؟ ومن طلب منك اصلاحنا ؟ فرحلتك ابتعدت بك عن الاقليم وجذبتك بعيدا عن واقع الامة بأتجاه الغرب،وكل اناء ينضح بما فيه .

فؤاد دبور :يا عزك ماذا حدث .اشغلتك الزوابع والعواصف في القطر السوري الشقيق ؟ماذا سيحل بك بعد زوال هذا النظائم البائد،وهل ستبقى مرتبط بمبادئ وافكار كان مسنها قاتل اطفال ونساء. وكلنا علم ان الامر اصبح في البلاد لا يعنيك، فالفيك مكفيك .  قلبنا معك   
            
سعيد ذياب :لماذا هذا الصمت ،وذاك الوجوم ؟هل جفت عيون الماء ام ان امرا فوق العادة قد حدث ؟ام ان عيادتك الطبية شغلتك عن الوباء السياسي ؟ هل اكتشفت اخيرا ان الاسلاميين لا ينشد بهم الظهر ؟وانهم فلول لجماعات خارجة عن القانون؟

عبد اللطيف عربيات : احسنت صنعا ببعدك عن قادة الحركة الاسلامية الذي يعمل كل واحد منهم بأجندته الخاصة، على الرغم من ان اهل الوطن مشتاقون للوزن السياسي والمعايير الثقيلة في مجال مستقبل الوطن والمواطن ،في عباءة الشرع والفقه والفتاوى غير المسيسة .

عبلة ابو علبة :ليس عيبا الاهتمام بالشؤون الشخصية والخاصة ،لكن اهداف الحزب لها ايضا حقوق ولها غايات ومن واجب الانتماء للحزب ان تقدمي شيئا لمنتسبيه وللمواطنين الذي اعتقدوا انه سيكون لكي تأثير على الواقع السياسي في البلاد ،فقد خيبتي امل الكثيرين بصمتك .

 فاخر دعاس :اعتقد ان الفرصة سانحة امامه ليكون احد قادة الحراك الشعبي،محاولا ركوب موجة التغييرات،لعبها صح لكن العبر في النتائج ،فهو ليس تلك الشخصية الوطنية التي تبحث عن المصلحة العامة بل يعرف عنه المادية.

فراس محادين :كان الله في العون....فالانظام السوري الذي لحم اكتافك من خيروا يندثر شيئا فشيئا ،ولن يكون له فرصة البقاء طالما ان امثالك ينتمون اليه،لماذا ابتعد ن المشهد السياسي؟ ام ان ضعفك لم يؤهلك كما اعتقد البعض لقيادة الحراك الشعبي المشوه والمسمى 24 اذار.

زكي بني رشيد:ما اسهل ان توجه الاتهامات لاحد.وما اسهل ان تقذف بالعمالة او الجاسوسية .... والي على راسوا بطحة بحسس عليها.

حمزة منصور:امرك بات منتهيا خاصة في ظل ارتفاع نسبة السكر في الدم بشكل مستمر ،وبات تظهر عليك علامات الخرف والضياع فابقى في بيتك،لكي لا تكون اضحوكة.

خالد كلالدة : الرفيق العزيز قبل الحديث عن الماركسية يجب ان تتعلم مبادئها، وقبل الترويج لحركة اليسار الاجتماعي غير معروف الاهداف والغايات يجب ان تتفقوا فيما بينكم، فهكذا لن يكون لكم اي تأثير على ارض الواقع ،خاصة في بحثكم عن بعض الصحافيين المغموريين للترويج لافكار وللدعوة للانتساب .


يتبع .....