الاعلامي محمود أبو عبيد في ذمة الله
قال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم.
بقلب مؤمن بقضاء الله وقدره أنتقل إلى رحمة الله الإعلامي محمود سليم أبوعبيد.
وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة عصر اليوم الأحد من مسجد صدام في مدينة الحصن لواء بني عبيد إلى مقبرة الحصن.. وستقبل التعازي في ديوان آل أبو عبيد في مدينة أربد قرب دوار القبة يوم الأحد بعد الدفن ويوم الإثنين بعد صلاة العصر.. على أن يتم استقبال المعزين في عمان بعد صلاة عصر الثلاثاء في موقع يعلن عنه لاحقا.