جفرا نيوز- خاص *سليمان الحافظ، ميشال نزال، محمد أبو سماقة، رويدا المعايطة، تتردد أسماءهم لشغل حقائب وزارية في التعديل الوزاري الثاني الذي سيجري على حكومة الدكتور عبدالله النسور في غضون أسابيع قليلة، إذ يتردد إسم الحافظ لشغل حقيبة المالية مجددا، ونزال للسياحة والآثار، والمعايطة للتربية.
*حزب إسلامي وضع نفسه خارج العملية السياسية منذ سنوات، بات من المتوقع أن يشن هجوما قاسيا على مجلس النواب في المرحلة المقبلة، في مسعى لتشكيل مزاج شعبي مناهض للبرلمان يقود صانع القرار الى حله، والدعوة لإنتخابات مبكرا، إذ يقال أن الحزب الإسلامي أول من سيبادر الى المشاركة بها.
*في وقت تسافر فيه شخصيات أردنية للعلاج الطبي في الخارج، يستعد رئيس وزراء دولة عربية القدوم للأردن، للدخول الى أحد الصروح الطبية المهمة لتشخيص حالته الصحية، التي إستعصت حتى الآن على الأطباء في بلاده، الثابت حتى الآن أن المسؤول المشار إليه سيأتي في غضون أسبوع بدون أي جلبة، أو إهتمام إعلامي أو رسمي.
*وليمة سياسية مهمة جدا سوف يدعو لها سياسي ثقيل ومتقاعد، وتحضرها مرجعية عليا، وخلالها سيتم إطلاق مواقف سياسية مهمة جدا، تضع الأردن في صدارة نشرات الأخبار في الفضائيات العالمية. للعلم فقط "جفرا نيوز" لا تعلم من الداعي، ولا المدعوين، ولا موعد الوليمة.
*سفير أردني في أحد الدول الثقيلة إقليميا أستمزج رأيه بشأن عودة وشيكة له الى الديوان الملكي للعمل في منصب متقدم جدا، وقد يكون الرجل الثاني في الديوان بعد رئيسه، علما أن السفير المشار إليه غادر الديوان قبل عامين فقط.
*سفراء الأردن في الدول العظمى في مجلس الأمن الدولي يتعرضون في الوقت الراهن لتدقيق فاحص في جهودهم ونشاطاتهم، وإخضاعها للتقييم، وسط معلومات أولية عن قرار مبدئي لتغييرهم من أميركا مرورا بروسيا والصين وإنتهاء ببريطانيا، مع إستثناء للسفير في فرنسا الذي تولى مهمته قبل أشهر قليلة فقط.