جفرا نيوز - وجهت النائب الدكتورة المحامية / ريم عقلة أبو دلبوح العديد من الاسئلة الى الحكومة تتعلق بمستوى الخدمات في محافظة المفرق كان آخرها السؤال المتعلق بالمستشفى العسكري وهذا نصه :
ما السبب وراء التأخير وتشغيل المستشفى العسكري في محافظة المفرق على الرغم من الظروف التي تمر بها محافظة المفرق ؟
فجاءت إجابة الحكومة كالتالي :
- تم البدء بإنشاء المستشفى العسكري في محافظة المفرق عام 2009 وبسعة (150) سريراً وتم الانتهاء من الجزء الانشائي منه وتسليمه للخدمات الطبية الملكية عام 2012 .
- تم إعداد المواصفات الفنية للأجهزة الطبية والأثاث غير الطبي من قبل لجنة مشكلة لهذه الغاية وقدرت تكلفتها بـ(16) ستة عشر مليون دينار اردني .
- تم رصد مبلغ(10) عشرة ملايين دينار اردني لهذه الغاية من المنحة السعودية في موازنة هذا العام
- خلال شهر آذار 2013 تم رفع المواصفات الفنية الى وزارة التخطيط والتعاون الدولي لتقوم بدورها بمخاطبة الصندوق السعودي للحصول على الموافقة على طرح عطاء الأجهزة الطبية والأثاث غير الطبي ولا زلنا بإنتظار الرد .
وردت الدكتورة النائبة / ريم أبودلبوح بأنها تقدر التوجيهات الملكية بإنشاء المستشفى العسكري في المفرق كما تقدر جهود الحكومة لتحقيق الرغبة الملكية السامية ومتابعة الموضوع والذي كان آخره تخصيص مبلغ(10) ملايين دينار من المنحة السعودية ، وهنا سألت الحكومة ايضاً بأنه وفي ضوء الظرف الطارئ التي تمر فيه محافظة المفرق نتيجة زيادة أعداد اللاجئين السوريين الأمر الذي نتج عنه زيادة العبء على المستشفيات ، ماهي الاجراءات التسريعية لتشغيل المستشفى في هذا الظرف الاستثنائي ؟ وايضاً تساءلت عن الخطة التشغيلية للموارد البشرية المؤهلة والتي من بينها تشغيل أبناء المحافظة وآلية الإعلان عن الوظائف الشاغرة في المستشفى .