جفرا نيوز- في تاريخ 06-02-2011 كتب عن دموع ليدسون والجماهير عندما غادر فريقه سبورتنغ لشبونة إلى كورينثيانس البرازيلي، في ذلك الفيديو كان العنوان "لا داعي أن تكون ميسي أو رونالدو كي يبكي عليك الناس”، وأنقله لكم نهاية هذا الموضوع معترفاً بأنه خدعني!
بكى ليدسون، وبكت الجماهير، وكان الفيديو الأكثر مشاهدة في اليوتيوب رياضياً يومها، لكن اليوم كل شيء تغير، فاللاعب الذي انتقل في البرازيل من كورينثانس إلى فلامينغو قرر العودة إلى البرتغال ليلعب مع خصم لشبونة الذي خدمه 8 سنوات وسجل له 173 هدفاً التقليدي.. بورتو، وزاد الطين بلة بقوله "هذا حلم وأمنية حسبتها سنوات وتحققت الآن”.
عمر ليدسون 35 عاماً، أي أنه في نهاية مسيرته فلا تحدثوني عن الاحتراف، وكان يتوجب عليه حفظ قيمة تلك الدموع التي قدمتها له الجماهير لأنها صادقة، أما دموعه فمع أول اختبار حقيقي تبين أنها أكذب دموع في تاريخ كرة القدم بالنسبة لي على الأقل!.