وزير الشباب رائد العدوان .. إليكم أهم قراراته
خاص
منذ استلام الوزير رائد العدوان حقيبة وزارة الشباب، لم يأخذ قرارًا مهمًا في جوهره؛ بحجم إعطاء الشباب الأولوية في القول والعمل ، وهذا ما بدا واضحًا خلال جولاته الميدانية المتواصلة على المراكز ، والمدن الرياضية، وغيرها من الفعاليات.
الوزير العدوان نسف مفاهيم التخاذل والتقصير التي كانت مأخوذة عن وزارة الشباب في مراحل سابقة، وبشهادة من حوله؛ فهو لا يهدأ، ويتابع جدول أعماله، ونتائج جولاته بنفسه، ويقف على كل كبيرة وصغيرة من شأنها تحسين واقع الخدمات الشبابية والرياضية في المملكة.
وفي جولات عدة قام بها الوزير الذي يُضفي على تحركاته الحس الشبابي، كانت التوجيهات لصالح الشباب، وتوفير فرص مثمرة لهم، وتحسين مستوى الخدمة المقدمة في المدن والمرافق الرياضية من الشمال وحتى الجنوب.
المهم واللافت في أداء الوزير العدوان؛ هو كيفية تعامله مع موقعه كبوابة لخدمة الشباب، وتحسين واقعهم في ظل أزمات وصعوبات لا يمكن التغاضي عنها، والاستماع لمطالبهم بروح طازجة، والأهم أكثر أن الوزير يخرج من مكتبه؛ ليسمع ويكتب ويوجه من قلب الميدان، دون تجميل أو مراوغة.