عصام جلال مبيضين 

 هل أدخلت وزارة الإدارة المحلية الحكومة، في أزمة متصاعدة ،بعد تصريحات وزير الإدارة المحلية وليد المصري المتضاربة مع النواب بأن عدد الكلاب الموجودة في الأردن تجاوز عددها  المليون كلب؟ حيث اشتعلت شبكات التواصل الاجتماعي غضبا على تصريحاته  الجدلية  امس حول  الملف، وأصبح  ترند "، وحملت  التغذية الراجعة ، انتقادات قاسية  على الحكومة، إذ إن ما عملته الحكومة في عام ، عصفت فيه تصريحات المصري ، الجدلية حسب مراقبين ،  إجراءات التطعيم والتعقيم كلفتها مرتفعة، إذ تصل إلى 70 دينارًا لكل كلب،.    ...الخ  ،  معلومات  هناك 5605 حالات عقر ووفيات، وإحصاءات مركز حقوق الإنسان تتحدث عن 9300 حال، و يرى خبراء أن عجز وزارة الإدارة المحلية ، في بعض الملفات أدخلت الحكومة في أزمة شعبية مع النواب والمواطنين..  ما رايكم دام فضلكم  

 

شخصيات  سياسية (.....) غابت عن الأضواء لفترات  طويلة ، ولكن منذ فترة  ظهرت الهمسات والتسريبات لتؤكد إضاءة كشاف إنارة  بحجم 1 بوصة  LED متعدد الألوان 9 واط 12 فولت عليها ، مع  استضافتها على الشاشات، وفي المنتديات والمحاضرات...الخ  ،وسط مراهنات حول سيناريوهات متضاربة حول الشخصيات ، والسؤال ما هو القادم ؟  حيث صعدت الشخصيات على السطح بشكل دراماتيكي، الرجال  محط تكهنات " شو السيرة

موسم عودة الأمناء العامين، الذين أحيلوا إلى التقاعد دون دراسة مستفيضة من وزارتي المياه والتنمية الاجتماعية، حيث أصدرت المحكمة الإدارية العليا قرارًا نهائيًا يقضي بإلغاء قرار مجلس الوزراء الصادر في شهر شباط عام 2025 بإنهاء خدمات أمين عام سجل الجمعيات في وزارة التنمية الاجتماعية. طه المغاريز،واعادتة الى عملة    وكانت المحكمة الإدارية قد أصدرت قرارًا نهائيًا يقضي بإبطال قرار الإحالة على التقاعد المبكر الصادر بحق المهندس بشار البطاينة، امين عام وزارة المياه السابق  معتبرة أن الإحالة جاءت مخالفة لأحكام القانون، وأن القرار الحكومي في هذا الشأن باطل وواجب الإلغاء... موسم عودة الأمناء العامين  انتبهوا  من" كتب السري والشخصي"أصحاب المعالي  !

  .

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، في صفحات تحت عنوان  "محبي الوزير" (.....) حيث تقوم الصفحات على  شبكات  التواصل الاجتماعي/  بنشر نشاطات معاليه في كل المواقع والقرارات . والترويج  المدفوع ....الخ   في خطوة تواكب العصر،  إعلام موازٍ على صفحات الفيس  والتويتر والانستقرام  ، جيوش إلكترونية  من وراء الظل واعلام الوزرات  في خبر كان . وهلا بالطيب الغالي  شوفتك حلوة 

كركبة في المنطقة الحرة بالزرقاء ،و غضب شديد  من  التجار مع وجود الاف  السيارات من كويا والصين   ستكون بلا جمرك ،    خاصة مع بقاء 15 يوم  فقط حتى انتهاء المهلة  بداية الشهر القادم ، حيث  سيُمنع إدخال المركبات المصنفة في بلد المنشأ على أنها "سالفج (Salvage)" أو "جنك (Junk)"، إضافة إلى المركبات التي تعرضت لحوادث جسيمة مثل الحريق أو الغرق 

كما تحظر التعليمات الجديدة استيراد المركبات الكهربائية (سيارات الركوب الكهربائية الصغيرة) التي مضى على سنة تصنيعها أكثر من 3 سنوات بما فيها سنة التخليص  .. كركبة في الحرة.

 

  

بدأ تطبيق ديسكورد ينتشر كمنصة رقمية مثل النار في الهشيم في العالم الثالث، بقوة، يتميز ديسكورد بطبيعته السرية وقوته التقنية، حيث يسمح بإنشاء غرف مغلقة يتم الوصول إليها من خلال دعوات محدودة الصلاحية، ويمنح المنظمين القدرة على إدارة النقاشات وتقسيم الأدوار ضمن ما يشبه المجالس المصغرة، هذه الخصائص جعلت ديسكورد مساحة يصعب السيطرة عليها    انتبهوا تطبيق ديسكورد قادم.

"تسرح وتمرح وان طلعت برا تجرح"، مئات من العمال الوافدين في وسط البلد يعمل بعضهم في أسواق خضار، وعلى البسطات وفي مناطق مختلفة بدون تصاريح عمل كما تحدث البعض من الأشخاص وسط البلد " لجفرا "، السؤال أين وزارة العمل وما هي الإجراءات التي تساهم فيها، فهل تتحرك فرق التفتيش في الوزارة لمتابعة الظاهرة، وسط البلد خاصة يوم الجمعة، خسائر التهرب من عمل  التصاريح بالملايين على الخزينة، من سنوات مع وجود 500 ألف عامل بلا تصاريح لمن يهمه الأمر

هل يفعلها وزير البيئة أيمن سليمان، ويتابع مشروعة الوزارة  الرائد بإيقاف فوضى الطرح العشوائي للنفايات، في الشوارع والأماكن العامة والحدائق والمتنزهات والمواقع الدينية والسياحية والمؤسسات العامة "وبالقانون"، الوزير ستُرفع له القبعات خاصة ان قام بتنفيذ ما عجز عنه معظم وزارة البيئة السابقين ، خاصة مع وجود ردع بالعقوبات التي يصل إلى 1000 دينار، والحبس مدة لا تقل عن أسبوع لمرتكبي هذه الأفعال، ومضاعفة العقوبة حال تكرارها وعبر تركيب كاميرات في الأحياء لمراقبة التنفيذ

   بعض أصحاب المحال ، يرفعون الصوت عاليا، جيوب الناس مثقوبة، والكل بلا سيولة، وهناك تراجع بحركة البيع بمعظم القطاعات؛ نظرًا لعدم توفر سيولة لدى المواطنين، الشوارع أصبحت شبه فارغة من المتسوقين، نريد خططًا لتحريك الأسواق ، وإخراجها من حالة الركود