أعلنت الحكومة حالة الاستنفار، حسبما أكد وزير الإدارة المحلية وليد المصري،عبر خطة وطنية لمكافحة الكلاب الضالة، بالتعاون بين وزارات الإدارة المحلية والداخلية والزراعة وأمانة عمَّان والبلديات، الخطة ستتضمن إبعاد الكلاب عن التجمعات وتخصيص أراضٍ نائية، وإشراك أطباء بيطريين في العلاج والتطعيم والتعقيم، وتأمين المواد الغذائية لإيواء الكلاب، وحسب خبراء تعاملت الإدارة المحلية ببطء، وتجاهل مع حوادث" نهش" الكلاب و9300 حالة عقر، وسط ارتفاع أعداد الكلاب الضالة التي تصل إلى نحو 200 ألف كلب في العاصمة عمان و150 ألفًا في إربد،... فمن المسؤول ، وسط ارتفاع مطالبات بالتعويضات المالية على البلديات في المحاكم من قبل مواطنين، وقيدت ضد مجهول؟.

 

ولعت بين بعض الجامعات الخاصة، حول تصنيف "التايمز” العالمي ، وسط انسحاب جامعات ،احتجاجًا على نقص الشفافية والتغييرات وبقاء أخرى ، استمرت في الاشتراك في التصنيف لأن الانسحاب يؤدي إلى الغياب عن جداول التصنيفات الدولية، مما يؤثر على سمعتها الأكاديمية، وبين الآراء المختلفة، يظل 'التايمز' يستند إلى مجموعة من مؤشرات الأداء، لتقييم المؤسسات التعليمية، وتشمل: بيئة التعليم، والبحث العلمي، والاستشهادات، والمكانة الدولية، ونقل المعرفة المهم ....ولعت بين بعض الجامعات الخاصة  "وين فكاكي النشب ". 

مدير عام الموازنة الأسبق علي المدادحة، قال: الحكومات  قامت بإنشاء هيئات، ولكنها لم تراقب هذه الهيئات ، وبنفس الوقت لم تراقب المؤسسات الحكومية المستقلة  ، وأبقت" الحبل على  الغارب، الأمر الذي أدى إلى استغلال السلطة والتوسع في التعيينات، والمبالغة في إعطاء الرواتب المرتفعة، مما أدى إلى تضخيم القطاع العام وزيادة الأعباء المالية على خزينة الدولة، وفي فقرة أخرى، تابع المدادحة أن الإدارة الحكومية قد شهدت تراجعاً واضحاً، وأن كل ما نسمعه عن الإصلاح الإداري، أكثر من اللازم، وينطبق عليها القول المأثور:  تسمع" جعجعة ولا نرى طحناً".

أثارت "الدبكة" التي شارك بها وزير العمل خالد البكار، قبل أيام إعجاب وردود فعل مختلفة ، حيث ظهرت دبكة" البكار  أمام  مئات الأردنيين الذين احتشدوا للسهر  في فرح عائلي جميل ، في منطقة الاغوار  الوسطى ، ورغم ردود الفعل المختلفة  أظهر البكار،ان هناك مواهب جميلة  لدية ،.. فالوزير يدبك  وهذا حقه، وأن الانتقاد على شبكات التواصل الاجتماعي،  مستغرب  حول الدبكة ، امتحان البكار الأهم، والأجدى بالتقييم والنقد والمحاسبة في وزارة العمل ".."و جيب المجوز يا عبود"

 

هل بدأت نقابة الصحفيين تظهر "العين الحمرا "، وسط انهمار الشكاوى من زملاء بعدم دفع الرواتب في مؤسسات صحفية مختلف ؟ المجلس أكد متابعته الشكاوى حول الحقوق المالية والحقوق العمالية لزملاء  واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحصيل تلك الحقوق، وجدد التأكيد بضرورة إجراء تسويات مالية مع رؤساء التحرير السابقين في المؤسسات الصحفية والإعلاميةـ قبل الموافقة على تعيين رئيس تحرير جديد للوكالات الاخبارية والصحف..الخ ، وذلك بموجب الكتاب الذي ترسله النقابة إلى هيئة الإعلام للمصادقة على التعيين.

 

بعض البنوك قامت بعد أزمات مالية متلاحقة من قبل رجال أعمال(....) ، وشخصيات  معروفة (....) بالحجز على الأموال المنقولة وغير المنقولة ، من العقارات والأراضي ، والمزارع ، والسيارات الفخمة، والعائدة لرجال أعمال  منهم أسماء رنانة  من تجار  لحوم  ، ومقاولين الخ ، والمبالغ المالية المطلوبة كبيرة ، ورجال الأعمال كان لبعضهم صولات وجولات بزمن غابر ، والحجوزات موجودة بإعلانات الصحف اليومية، " سترك  يارب ". 

 

هل سيدفع نتائج استطلاع مركز الدراسات في الجامعة الأردنية  الحكومة إلى تعيين رؤساء البلديات الكبرى عبر   تعديلات على قانون الإدارة المحلية القادم ؟ راجت معلومات أن من بين التعديلات المطروحة إلغاء انتخاب رؤساء البلديات الكبرى (إربد والزرقاء والسلط) على أن يتم تعيينهم بقرار من مجلس الوزراء.

في المقابل سيبقى انتخاب أعضاء المجالس البلدية من حق المواطنين، بينما قد تُمنح صلاحية انتخاب رئيس البلدية لأعضاء المجلس في بعض البلديات ومنها مراكز الألوية ، المهم الموضوع الآن يتأرجح  في خيمة التكهنات،   البعض قام بالقراءة بين السطور  حول  خلفيات  الاستطلاع أن 55% من العينة الوطنية و50% من عينة قادة الرأي يؤيدون مقترح تعيين رؤساء البلديات بدل انتخابهم مقارنة مع 38% من العينة الوطنية و48% من عينة قادة الرأي لا يؤيدون ذلك .."و لا تجيبوا سيرة".

المستقلة للانتخاب، وبالتعاون مع المعهد الهولندي للديمقراطية، بدأت  تبحبش  بالقرميات وعن "القوائم الحزبية" وأهمية الحزب السياسي، والشجرة العالمية للعائلات الحزبية، والشجرة الأردنية للعائلات الحزبية، والفرق بين الحزب السياسي وأشكال التنظيم المدني والمجتمعي، وحوكمة الأحزاب، ومعايير الديمقراطية الداخلية للحزب السياسي.

النواب يرغبون في عودة الزمن إلى الوراء،  : "قل  للزمانَ يرجعُ يا زمانُ" حسب ام كلثوم  ،  حيث طالبوا بإعادة النظر في آلية التعيين الحالية في الحكومة  بما يحقق العدالة والإنصاف ويحفظ الحقوق، واكدوا  هناك ظلم واضح لعدد كبير من أصحاب الأدوار المتقدمة والخريجين القدامى الذين انتظروا دورهم لسنوات طويلة  بناءً على  تعليمات كانت سارية ومعتمدة  زمن" ديوان الخدمة المدنية "  سابقا ،  والان هيئة الخدمة والإدارة العامة  ، ولمن يهمه الامر  هناك 480 ألف طلب، والطلبات  ستلغى بعد سنة وشهرين في  مطلع عام  2027  تقريبا   وزير دولة لتطوير القطاع العام بدرية البلبيسي، أكدت أن أحد أسباب تراجع أداء القطاع العام يعود إلى التعيينات التي لم تعتمد على الكفايات، مشددة على أن الإعلان المفتوح لا يلغي الدور بالتعيين، بل يتيح لجميع المؤهلين التنافس بشفافية وعدالة.

  

تعاون متعدد  الجنسيات، وبالأشكال كافة؛ من أجل  تحديث القطاع العام" وهناك مشروع التعاون الايطالي والمنظمة الأوروبية للقانون العام، بهدف في تعزيز كفاءة العمل العام، ودعم  معهد الإدارة العامة  تطوير القدرات البشرية، ورفع كفاءة القيادات الحكومية من خلال التدريب والتأهيل المتخصص؛ انسجاماً مع أهداف الدولة، في التحديث والتمكين المؤسسي.

طلبت إحدى  جمعيات البيئة  شراء طيور الكروان ، بعطاء رسمي وعلى الراغبين التقدم بمواصفات إحضار الكروان  ، يعد الكروان واحداً من أجمل الطيور، ويتميز بصوته الجميل الحزين طيور الكروان تختبئ عن أعين الصقور، والغوانيص في النهار، والكروان بات  في السنوات الأخيرة مهددة بالانقراض. : "دخلك يا طاير الوروار وسلم لي على الحبايب"!