أسرار وأخبار عمَّان
إعداد: محمود كريشان
*بلاغ مهم جدا
أشخاص من شرق آسيا يدعون بأنهم طلاب بالجامعة لدراسة الشريعة الإسلامية ودائما يقفون في جامع النووي بالجبيهة والمساجد المحيطة لطلب المساعدة المادية، علمًا انهم يقومون بإخفاء سيارتهم الحديثة "فورد تورس" بعيدا عن المسجد، ما يبعث الشكوك بأمرهم من كونهم مجموعة منظمة لكسب المال السهل بالتدليس والادعاءات الكاذة وإستغفال الناس في ظل غياب الرقابة.
*د. البكار.. الوطن في قلبه
معالي د. خالد البكار، وزير العمل.. . الوطن في قلبه.. بحله وترحاله.. د. البكار الوزير الميداني وباب مكتبه مفتوح امام الجميع.
*تحت الشمس
سماحة الدكتور أحمد الحسنات، المفتي العام للمملكة.. هذا الشيخ العلامة، الشديد الإخلاص لعمله، ظل رمزًا وطنيًا من أصحاب العزائم، والقلوب المشرقة دومًا بنور الإيمان، وقبس التوحيد، متسلحا باليقين، وسكينة الحق، وهو على درجة عالية من الورع والزهد، والفهم والفطنة، بسجله الأبيض.. بياض قلبه، النابض بتقوى الله تعالى، والإنتماء للوطن، والإخلاص للقيادة الهاشمية، ناذرًا علمه وعمله، الى نور الإسلام.
*معقول يا ناس..!
بعض المراكز التجارية في العاصمة عمّان الغربية تضع أغانٍ باللغة الإنجليزية خادشة للحياء على مسامع الزبائن من كلا الجنسين..!
*صحتين وعافية..!
مطعم يقع في تفرعات منطقة أم أذينة يعمل على الطريقة اللبنانية، أصبح الملتقى الجميل والملاذ المخملي لوزراء ومسؤولين سابقين..!
*يحكى أن
وزارة الخارجية تمكنت مشكورة من تحصيل 1500 مقعد دراسي كمنحة من روسيا، ونثق بنزاهة المسؤولين في الوزارة لتوزيع هذه المقاعد بعدالة و موضوعية بعيدًا عن الواسطة والمحسوبية التي بدات تغزو نفوس الطلبة الراغبين بالحصول على هذه المنح.
*الشيخ الحجايا.. سلامات
الدكتور عاطف الحجايا، مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر سابقا، تماثل للشفاء اثر عارض صحي ألم به أخيرا.
*الصفدي.. أنجح وزراء الخارجية
أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء/ وزير الخارجية، أثبتت الأحداث والأيام أنه أهم وأنجح وزراء الخارجية في المنطقة.
*إنتبه.. قضية خطيرة..!
محتالون يجمعون المال بإدعاء كاذب مثل بناء مسجد وما شابه ذلك!.. أيضا تكثر مبادرات مزعومة.. بطرق "غير قانونية".. بعضهم يتردد على "السفارات" بحثًا عن المال.. أين الجهات المختصة؟.
*دعاء الشيخ الكيلاني
سماحة الدكتور زيد إبراهيم الكيلاني، أمين عام دائرة الإفتاء العام، دوما يردد هذا الدعاء: اللهم إجعل وطننا العزيز الغالي آمنًا، واحفظ المملكة الأردنية الهاشمية وملكها وشعبها، وإحفظ يارب.. جنودنا ورجال أمننا.
*رقابة مشددة
ذكرت صحيفة النهار اللبنانية، أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية، وضع مصرفًا لبنانيًا تحت الرقابة المشددة بذريعة أنه يمول "حزب الله" ويحوّل له أموالاً من الخارج تصب في مؤسسة "القرض الحسن".
*لمن يهمه الأمر
بعض مصانع الخمور الأردنية تعلن وتروج لمنتجاتها عبر "الفيسبوك" ومواقع التواصل الاجتماعي وفي ذلك مخالفة صريحة للقوانين التي تمنع الترويج للسجائر والخمور.. بلاغ نضعه أمام من يهمه الأمر.
*الشوابكة.. نجم السلك الدبلوماسي
الأستاذ خالد عبدالله الشوابكة، سفير المملكة الأردنية الهاشمية، لدى جمهورية روسيا الإتحادية.. نجم السلك الدبلوماسي، بدماثة خلقه وتواضعه، وحرصه على علاقات طيبة للأردن مع الدول الشقيقة والصديقة.
*شكرا لمهندسة الكهرباء "ريم حمدان"
اهالي شيحان/ لواء القصر في الكرك، قدموا الشكر لمدير عام شركة توزيع الكهرباء المهندسة ريم حمدان، على دروها التنموي في إيصال التيار الكهربائي إلى معظم مناطق قرية شيحان.
*العدوان.. صفقة الموسم
بإختصار.. ثامر العدوان.. "الشيخ".. أناقة في الهندام ولباقة في الكلام.. متواضع.. ذو كاريزما خاصة.. قائد بمعنى الكلمة.. في صورته ومحياه، ترى الفيصلي الذي تريده جماهيره.. عودته منحت الفريق ثقلا وإنضباطا واتزانا، فكان صفقة الموسم للفيصلي.
*هشام العبادي.. تعظيم سلام
العطاء الحقيقي لا تحده سنوات، بل تقاس قيمته بما يُنجز ويُترك من أثر.. وهكذا "هشام العبادي"، مدير مكتب وزير السياحة، وهو يطوي صفحةً من صفحات التفاني والإخلاص، بعدما سطّر مسيرةً مليئة بالعمل الجاد، والرؤية الطموحة، والمبادرات التي صنعت الفرق في كل موقع شغله.. لقد كان نموذجًا للقيادة الحكيمة والإلتزام.. واليوم، العبادي وهو يودّع مرحلةً مهنيةً مشرّفة، نعلم أن شغفه للتميز لن يتوقف، بل سيأخذ أشكالًا جديدة في حياة أكثر هدوءًا وراحةً يستحقها بجدارة.. نفتخر بك، ونبارك لك هذا الإنتقال إلى مرحلة جديدة من العيش بهدوء بعد رحلة مليئة بالإنجازات.. للعلم الأستاذ هشام هو شقيق السفير المحبوب جمعة العبادي.. وفقهما الله وبارك لهما في القادم من أيامهما، وجعلها مليئة بالسعادة والرضا.
*ماذا يقرأ البقاعي؟
العين السابق م. عبدالرحيم البقاعي، قام صباح يوم الثلاثاء الماضي، بجولة راجلة بوسط البلد، قبل ان يتوقف لدى كشك حسن ابوعلي للثقافة، ويبتاع كتاب "إعترافات قاتل إقتصادي" لمؤلفه جون بيركنز.
*لماذا؟
مصير مادة "زيت القلي" رهن بعض التجار والمحتكرين في حين لم تحرّك أي جهة ساكن.
*إمسك حرامي..!
ظاهرة سرقة أغطية المناهل تعود للانتشار مجددا..!
*تزوير وتقليد..!
بعض محال تركيب عطور في عمَّان، تقوم بشراء زجاجات فارغة من عطور ماركات عالمية، وإعادة تعبئتها وتغليفها مجددا، ومن ثم بيعها على أنها أصلية..!
*حسين الطراونة.. "بروفيسور"
ديمه الطروانة، قدمت أحر التهاني وأجمل التبريكات إلى والدها الباشا الأستاذ الدكتور حسين الطراونة، بمناسبة ترقيته إلى رتبة أستاذ دكتور (بروفيسور) في تخصص الإدارة المالية في جامعة العلوم الإسلامية.
*بولاد رئيسا للمجلس الشيشاني
تم مؤخرا إنتخاب النائب السابق ميرزا قاسم بولاد، رئيساً للمجلس العشائري الأردني الشيشاني، وذلك خلال الاجتماع الذي عُقد في مقر الجمعية الخيرية الشيشانية بالزرقاء.
*البزايعة.. في المسجد الأموي
تم في رحاب المسجد الأموي في دمشق عقد قران النقابي الأردني احمد سليمان البزايعة، على آنسة سورية من عائلات الشام العريقة.. مبارك
*خارج الحدود
رصدت "جفرا نيوز" إجراءات تشديد الرقابة في مطار رفيق الحريري اللبناني، والتشديد عبر الحدود البرية السورية اللبنانية، والتفتيش بآلات سكانر حديثة منعا للتهريب بكافة أشكاله.
*مش معقول
ظاهرة إصطحاب الكلاب الى وسط البلد عمَّان في ساعات المساء تشكل مشهدا سلبيا، خاصة وأن بعض تلك الحيوانات من النوع "غير الأليف".
*ساحة الملك فيصل تتحدث عن نفسها
صورة لشارع الملك فيصل أو "ساحة الملك فيصل" في حقبة السبعينيات، وهذا الشارع في سط البلد عمان، يعتبر أحد الشوارع الرئيسية في وسط المدينة، وسمي الشارع بهذا الاسم تيمنا بالملك فيصل الأول ملك العراق، وكان يسمى الشارع في الأصل شارع البلدية عام 1909، وأصبح أحد الشوارع الرئيسية في عمان، وخاصة بعد أن أصبحت مدينة عمان عاصمة إمارة شرق الأردن عام 1921 وتشير المعلومات انه وفي بدايات الخمسينات من القرن العشرين، أصبح الشارع من الأسواق التجارية الهامة، حيث إنتشرت فيه: المباني ذات الطوابق المتعددة، والفنادق، والبنوك، وأسواق الذهب، ومكاتب سيارات الأجرة وسيارات نقل الناس إلى القدس ودمشق وبيروت، دار للسينما ومحلات تجارية راقية وكبيرة ضمها الشارع الذي يبدأ عند تقاطع شارعي الملك حسين والأمير محمد، وينتهي عند تقاطع شارع الرضا وشارع السعادة، حيث تم بناء أول مبنى لبلدية عمان عام 1909 ويمتد الشارع حوالي 250 متر على طول منطقة وسط المدينة.. ومن أهم الأحداث الذي عاصرها شارع الملك فيصل في الثلاثينيات من القرن العشرين، الجنازة الرسمية التي أقيمت للشريف حسين بن علي، وهو في طريقه إلى القدس ليوارى جثمانه الثرى في حرم المسجد الأقصى بناءً على وصيته ورغبة أهل فلسطين، ، وكان الملك المؤسس عبد الله الأول، ومن بعده الملك الحسين، يخاطب الأردنيين في الشارع من شرفة مبنى البلدية القديم، أو من منصات صممت خصيصا لذلك، وكذلك الاحتفالات الوطنية مثل إعلان إستقلال الأردن في عام 1946، وإكتسب الشارع أهمية سريعة، وأصبح طريقًا رئيسيًا خلال هذه الفترة، وأصبح موطنًا للعديد من معالم المدينة، بما في ذلك الفنادق البارزة ودور السينما والمطاعم والمقاهي، بالإضافة إلى البنك العثماني ومكتب البريد ووزارة التعليم ووزارة العدل، وتمت إعادة تسمية الشارع لاحقًا تكريمًا لفيصل الأول ملك العراق، ليصبح شارع الملك فيصل في الخمسينيات من القرن العشرين.
*المراجع: «عمّان تاريخ وصور»، لمؤلفه أرسلان رمضان بكج..
kreshan35@yahoo.com