4 رؤساء وزراء تحت القبة .. والنواب يستشهدون بمصطلحاتهم

تسارع النواب في أُولى جلسات مناقشة بيان الثقة، إلى فرضيات عدة استخدمها رؤساء وزراء سابقين حول الوضع العام في الأردن ، والاقتصاد المحلي،  وسبل الارتقاء بمستوى عيش المواطن. 


غالبية النواب تطرقوا خلال نقاشاتهم إلى " هجرة قتيبة " وما تحدث به رئيس الوزراء الأسبق حينها عمر الرزاز، عندما دعا أحد الشبان الأردنيين لعدم الهجرة في ظل المبشرات التي تتحدث عن انفراجة بالاقتصاد الأردني.  

وتحدث النواب عن " عنق الزجاجة " وهي مقولة رئيس الوزراء الأسبق هاني الملقي، وشبهوا جيوب الأردنيين بها، بعد تغول الحكومات السابقة عليهم ، وفرض الضرائب على الضرائب والرسوم الإضافية دون ملامسة واقع أفضل للاقتصاد الأردني، بالإضافة إلى أجمل أيامنا التي لم تأتّ بعد وهي جملة رئيس الوزراء السابق بشر الخصاونة، إضافة إلى ما سيكون في جعبة الحكومة المنتظرة للثقة من سياسات ضريبية جديدة. 

وتنبأ بعض النواب بمصطلحات جديدة من الممكن شمولها في قاموس رئيس الوزراء جعفر حسان، بعد الاستشهاد بما ورد على لسان الرؤساء السابقين من قبل العامة وكتاب المقالات والنواب.