حسان والمحاسبة..مسؤول "مياته بتغلي" "البكم" الأرزق والجمعة ..ترند"بنشف وبموت".. دموع بالتلفزيون !
عصام جلال المبيضين
مفاوضات الفريق الاقتصادي
تتحدث أوساط سياسية، أن الفريق الاقتصادي للحكومة، الذي يضم بعض الوجوة الجديدة، سيخوض مفاوضات ماراثونية، مع وفد صندوق النقد الدولي، الذي سيزور الممملكة، خلال الايام القادمة ، خاصة ان الاحداث العاصفة في الاقليم ، ادت الى حدوث خلخلة، في بعض الاتفاقيات والتفاهمات مع الصندوق، وظهرت عبر نقص الايرادات المالية، جراء انعكاس الاوضاع على الايردات والنقص ، اكثر من 500 مليون دينار ، ،مفاوضات صعبة قادمة ، قبل اكتمال اعداد الموازنة للعام القادم والمطلوب التعويض مفاوضات صعبة قادمة …دعواتكم ..!
*********
تقارير ديوان المحاسبة
أسئلة تطرح هل شكل رئيس الوزراء جعفر حسان، لجنة وزارية جديدة ، لتقييم تقارير ديوان المحاسبة، لتعمل ضمن المهام المناط إليها، وتجتمع دوريًا، وتعمل على تصويب الكثير من المخالفات الواردة بالتقارير الشهرية، أولا بأول، اللجنة الجديدة لاحقا ستستلم الملفات والتقارير والملاحظات من اللجنة الوزارية السابقة .
**********
مد ير "مياته بتغلي "
انشغلت الصالونات السياسية، وكبار الموظفين في إحدى الدوائر الخدمية المعروفة، بموضوع إحالة الرجل الأول ، على التقاعد، حيث اختلطت التكهنات بالإشاعات من أيام، والحديث أن" مياتة بتغلي "، وسط توقعات البعض من الدائرة نفسها، أنه لايوجد دخان دون نار.. ، بينما نفى البعض " الأخبار، التي يروجها البعض ضده ، وهي إشاعات، "العلم عند الله، كل ذلك يجرى في يوميات مدير عام" !.
*********
مشكلة "البكم الأزرق"
طالب كاتب(....) من الشخصيات السياسية، وبعض الذين يخرجون في مسيرات يوم الجمعة، في ساعات الغروب، أن يعيدوا «البكم الازرق» الى كراجه، بكفى خلص ، وانتقد عشاق الميكرفونات وصعود البكمات ، الشخصيات لم ترد على دعو ة وطلب عودة البكم الأزرق من الشوارع للكراج ، لحماية القطاع التجاري الذي يعاني وسط البلد براي الكاتب، ما رأيكم دام فضلكم . بحل مشكلة البكم الازرق !
********
جابر والترند "بتنشف وبموت"
في خضم ظهور الترندات اسبوعيا ، على بعض المواضيع من المناهج ، وظهور المطربة سميرة توفيق ، وكاميرات المخالفات وزيارة النواب للسفير البريطاني ، والتنابز بالالقاب على الأحداث الاقليمية …الخ ، فعلا كل شىء يذهب وأغلب الناس تنسى، وبعضهم له ذاكرة السمك ، وفعلا تصريح وزير الصحة الاسبق سعد جابر بالصميم، عندما أعلن بأن الفيروس فترة حضانته أسبوعين، وأكد على ذلك بجملة شهيرة "أسبوعين وبنشف وبموت!”
*********
الزراعة وعصير الحمضيات
"فوق غصنك ياليمونة"، اديت بدمع العيون" ، حيث ألقى المزارعين في الأغوار الشمالية الحمضيات ، بالشوارع احتجاجا على إدخال الحمضيات المستوردة ، وقال بعضهم : حتى اليوم لم تجد وزارة الزراعة رزنامة لمعادلة علمية مدروسة متى يكون الاستيراد؟ ومتى التصدير؟ علما أن الاحتجاجات، وصلت إلى رئيس الوزراء السابق بشر الخصاونة من جمعيات ومزارعين سابقا ، حول ارتفاع أسعار الفواكة ومنع فتح الاستيراد ! وهبوط الأسعار والسما ح بالاستيراد ! ،معادلة هيروغليفية غير معروفة ، على كل حال مزارعو االحمضيات قالوا:ـ اسمعونا ..الزراعة أغرقت الأسواق المحلية بالحمضيات المستوردة من الخارج .."وسلامتكم".
*********
ظاهرة الخنفشارية
تطرق أحد الكتاب إلى ظاهرة " الخنفشارية "وهو شخص يفتي ويرد على كل سائل دون توقف أو تردد، كأن يدعي الحكمة والفهم والمعرفة بكل شيء، وما أكثر من يدعي الحكمة في هذا الزمان، ولكن ومع تبدل الأيام والأزمان .
********
الردايدةوالجولات ميدانية
هل يقوم وزير البيئة معاوية الردايدة بجولات ميدانية ، لتفقد أوضاع البئية، وشكاوى الناس بالبلديات ، ويتابع المشروع الرائد بإيقاف فوضى الطرح العشوائي للنفايات، في الشوارع والأماكن العامة والحدائق والمتنزهات والمواقع الدينية والسياحية والمؤسسات العامة "وبالقانون"، الوزيرالردايدة سترفع له القبعات خاصة أن قام بتنفيذ ما عجز عنه معظم وزارء البيئة ممن سبقوه ، سيما مع وجود ردع بالعقوبات التي يصل إلى 1000 دينار، والحبس مدة لا تقل عن أسبوع لمرتكبي هذه الأفعال، ومضاعفة العقوبة حال تكرارها وعبر تركيب كاميرات في الاحياء لمراقبة التنفيذ. هل يفعلها الردايدة !
*********
خض دون زبدة
مع كثرة الموتمرات من مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات... الخ ،والموتمرات و" البحبشة" بكل شىء، والجلبة والكلمات والنقاشات والحوار، والصوت المرتفع .... الخ ، فإن الأسئلة التي تطرح ،ماهي النتائج على أرض الواقع، بصمت تنظيري ، فكل المؤتمرات، "خض الحليب في السعن دون زبدة"، وفق رأي الحجة رحمها الله... ما رأيكم؟.
*********
دموع بالتلفزيون الاردني
هل يكف التلفزيون الأردني عن إثارة لواعج العواطف والذكريات ومكامن الألم ، لدى بعض الشخصيات المعروفة، احيانا ن خلال برنامج أسبوعي(...) لتسقط الدموع ، ويذكرنا بالفيلم العربي، دمي ودموعي وابتسامتي ، وقصة الكاتب الخالد إحسان عبد القدوس وبفيلم "صانع الدموع "وفيلم "صانع الدموع " فيلم مؤثر يستكشف تعقيدات الحب والألم في أجواء إيطاليا الخلابة. وبفضل قصته التي تعد بلمس قلوب المشاهدين، يُعتبر هذا الفيلم من الأفلام التي يجب مشاهدتها على Netflix لاستكشاف الروح على كل حال دموع ودموع !
*********
تلبيس الطواقي
تحقيق صحفي (..) عن" تلبيس الطواقي "هذه الأسر لا تملك الموارد للالتزام بسداد ديونها، ودخلها لا يكفي خصوصا مع النفقات الإضافية والطفر، ويرى كثيرون، قالوا إن نسبة كبيرة ممن يلجأون إلى طريقة "تلبيس الطواقي" هم المستجدون في حياتهم الأسرية والزوجية، كونهم ينطلقون من تكاليف مادية جديدة، وقد يعتمد بعضهم على ديون صغيرة في تيسير أمور الزواج، على أمل سدادها فيما بعد، بيد أن تكلفة الحياة ما بعد الزواج، قد تضطرهم إلى تأخير السداد، وبالتالي اللجوء إلى دائن جديد لتغطية تكلفة دين قديم.