شخصيات تنوي خوض الانتخابات النيابية في الزرقاء - أسماء
رامي الرفاتي
يتداول الشارع الزرقاوي عدة أسماء ضمن بورصة الانتخابات النيابية المقبلة، التي ينتظر من خلالها الرأي العام اختيار ممثلينهم في الغرفة التشريعية الأُولى لمجلس الأُمة ضمن قانون جديد يدعم وصول الأحزاب من خلال 41 مقعدا يشكل جزء من نواتها الشباب والمرأة.
ويبحث بعض النواب الحاليين عن العودة إلى شغل المقعد النيابي، لعل أبرز الأسماء النائب علي فاضل الخلايلة ومحمد موسى الغويري؛ بالإضافة إلى النائب محمد الظهراوي والنائب أحمد الخلايلة، والنائب محمد الخلايلة وهايل عياش ورائد رباع ومرزا بولاد ونواف الزيد سلامة البلوي ورهق الزواهرة عمر الزيود
ويدرس نواب سابقون الترشح للانتخابات المقبلة تصدرهم قصي الدميسي الذي أعد العُدة للسباق؛ وردينة العطي ويوسف أبو هويدي وحمود الزواهرة، والتوقعات جميعها تصب بتشكيل قائمة من نواب سابقين سيكون لها صدى كبير على الساحة الزرقاوية.
وتتحضر بعض الشخصيات المعروفة والناشطة على الساحة الزرقاوية للترشح للانتخابات النيابية، يعتبر أبرزها نجم الفيصلي المعتزل وعضو مجلس محافظة الزرقاء " اللامركزية" شريف عدنان، ورئيس بلدية الرصيفة السابق أسامة حيمور، وزوجة رئيس بلدية الزرقاء نسيم العبادي، والمدير التنفيذي لبلدية الرصيفة بركات الهبارنة، والصحفيين حسين العموش منصور المعلا وعايد المعلا، ومحمد عكاشة الزواهرة، سليمان نقرش المشاقبة، احمد علي العليمات، راكان عصام الفاخوري، طارق عازر ميلاد عواد، محمد منير ارسلان، مطيع صالح الشيشاني، محمد المجدلاوي محمد ابو سلمة، عماد أمين الخلايلة، أنس الدميسي، محمد نوفل التلاوي، محمد عمران البوريني، نسيم المومني، ايمان الملكاوي، المهندس وليد المصري ريم قاسم.
وتشير التنبؤات إلى منافسة حامية الوطيس ضمن انتخابات الزرقاء بدائرتيها بحسب نظام تقسيم الدوائر الجديد الذي منح المحافظة الأكثر اكتظاظًا بالسكان بعد العاصمة عمّان، بعد تخصيص 10 مقاعد " مقعد للمرأة، مقعد للشركس والشيشان، ومقعد للمسيحيين".