هل بدأ قطار الرحيل  لمجلس النواب والحكومة، السير على سكة السلامة، بصفارة الوداع وقلي الوداع، التكهنات تكثر بتفاصيل دقيقة، مع اقتراب شهر نيسان والربيع والجو البديع، حيث انشغلت مختلف النخب السياسية، والشخصيات بسهرات رمضان على التمر الهندي والقطايف في فك شيفرة المرحلة القادمة، وقراءة الفنجان، حول خطوط القادم من الأيام، وبدء العداد العكسي، وتركيب "ليجو" المشهد وهندسته، والسؤال المطروح في اللقاءات العامة، والاجتماعات والذي يتحدث فيه الجميع سيناريوهات المرحلة ،.ام ان  القطار سيتوقف  تماما  وتستمر الحكومة، حتى موعد اجراء الانتخابات النيابية . الجواب... والعلم عند الله.

*****

كشف العين والنائب السابق خالد البكار قصة حصوله على لقب الوزارة، لساعات فقط، وقال: بتصريحات إعلامية من المفارقات في العمل الرسمي، وأنا أستذكر رحلتي في العمل العام، عندما أبلغني رئيس الوزراء د. بشر الخصاونة، أثناء إجراء تعديل وزاري بتولي حقيبة الإعلام، وقبل أداء القسم بساعتين، فقط تم تعيين وزيرا آخر، فما كان مني، إلا أن أحترم القرار الحكومي قصة وزير بالصدفة  لساعات فقط ... وعلي اللي جرى بس لما  تيجي  وأنا احكيلك !

*****

طرح وزير أسبق(...)  سؤال   مهم  قائلا هل تقوم الحكومة بتسديد الأقساط المستحقة، لصندوق أموال الضمان الاجتماعي، من مصادر تمويل أخرى أم بأخذ قروض جديدة من الصندوق نفسه؟ هل لدى الحكومة مصادر تمويل لتسديد مليارات صناديق الضمان؟ وهل مجرد سداد الحكومة فوائد القروض يكفي؟ كيف للمؤسسة أن تتدبر الأمر عندما تزداد الالتزامات التقاعدية بشكل يفوق الاشتراكات؟ كيف لها أن تدفع الرواتب الشهرية للمتقاعدين من مختلف القطاعات؟ وتابع أرى ضرورة توجيه استثمارات أموال الضمان الاجتماعي إلى مجالات ذات أثر مضاعف على الاقتصاد، من حيث توليد  فرص العمل وتشغيل القطاعات الإنتاجية والخدمية الجواب لدى رئيس الوحدة الاستثمارية  بالضمان  الاجتماعي عز الدين  كناكرية  حول  الرد على  الأسئلة من الوزير الأسبق 

*****

تدرس وزارة الاستثمار التعاقد مع شركة متخصصة لترويج الاستثمار، في الأردن بهدف مساعدة الوزارة في تنفيذ استراتيجية الترويج وبناء القدرات الترويجية، لدى موظفي وزارة الاستثمار التوجهات، بحسب التصريحات التي  صدرت من الوزارة    وزارة الاستثمار بدها شركة استثمار!.

*****

مع اقتراب 11-4 ،كموعد  افتراضي وليس دستوري،  لرحيل الحكومة ومجلس النواب،  حسب التوقعات  بالصالونات السياسية  وذمتهم الواسعة ، فإن التوجهات الحكومية غامضة، بخصوص دمج الوزارات، أين أصبح الملف؟!، حيث غاب، عبر بنود بالموازنة العامة، قبل شهور، وللأن غائب ،بين الإلغاء والدمج في  الوزارات، الموضوع  سيؤجل، وهو يحتاج لدراسة موسعة، تجري من قبل مختصين، للوقوف على الأسباب والدواعي ،في إطار الهيكلة، والتحديث الإداري..

*****

مع ارتفاع الفوائد على القروض لمرات خلال السنوات الماضية، أسئلة تطرح إلى البنك المركزي، حجم حسابات التوفير في البنوك المحلية حوالي (٦) مليار، الفائدة التي يتقاضاها المواطن عن هذه الحسابات هي (الصفر)... بالمقابل حجم ما منحته البنوك للمواطنين من قروض شخصية وسكنية، وغير ذلك يصل إلى مليارات... ويتقاضى البنك عن القرض الشخصي، فائدة تصل إلى ١٢ % وعن القرض السكنى فائدة تصل إلى 9 % فهمونا.

*****

 أسئلة تطرح هل نجحت تجربة الوزارات برأسين وعدة قيادات وهل كل الوزارات، تحتاج لأكثر من أمين عام واحد؟ وهل انعكس وجود أكثر من أمين عام في الوزارة الواحدة ، إيجابيا على أداء الوزارة، ام سلبيا ، وهل كان فيه لمصلحة للعمل؟   

*****

بزغرودة ينتظر الالاف من الأشخاص، من بين اكثر من ربع مليون مواطن،  من أصحاب السيارات المشطوبة، مع اقتراب تطبيق  العفو العام ، وشطب الغرامات والمخالفات ...الخ ، والاخبار تكشف ارقام مرعبة، "نطالعها عن  ربع مليون سيارة انتهى ترخيصها منذ 3 سنوات، ولم تجدد للآن، والمبالغ المتراكمة كترخيص وإعادة تسجيل ، زغرودة  مع العفو  العام

*****

تدخل مدير موسسة  الغذاء والدواء نزار مهيدات  بقوة بعد الشكاوى المتعددة من المواطنين، حول ارتفاع أسعار الشبكات القلبية الجنوني مع كثرة الجلطات ، فكانت النتيجة تحديد الأسعار، وفقا للائحة الجديدة التي اقرتها المؤسسة، د. مهيدات  قال: أن القرار يهدف إلى توفير مستلزمات طبية، ذات جودة عالية ،وبأسعار تشجيعية مناسبة، وتخفيف الأعباء المالية عن المرضى والحد من التفاوت في الأسعار ،وتحقيق وفرا على الفاتورة العلاجية، سقوفا سعرية لملحقات الشبكات القلبية الم ، بهدف تخفيض أسعارها بنسب تتراوح من 40 % إلى 75 % ، وموجهات القسطرة، بأنواعها أن الملحقات  شملت بالونات القلب بأنواعها  ... الغذاء والدواء ...  ريحت الناس مع كثرة الجلطات!

*****

قيم تجربتك" في مراجعة الدوائر الحكومية، وتعامل الموظفين معك، من حيث سرعة الإنجاز والتعقيدات البيروقراطية،لاحقا سيكون هناك سجل وآلية متكاملة لقياس مستوى أداء الخدمات المقدمة للمواطنين، من ضمنها مراجعة الآليات المتبعة على منصتي"بخدمتكم، وقيم تجربتك"، ورصد آراء المواطنين على وسائل التواصل الاجتماعي،السؤال اين صارت هذه الطموحات