الذكاء الاصطناعي لجفرا: المقاومة أرعبت الاحتلال
جفرا نيوز – احمد الغلاييني
فشل الذكاء الاصطناعي في تخمينه حول حسم معركة "طوفان الأقصى" الدائرة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الصهيوني، حيث وجهت "جفرا" سؤالًا، لمن سيكون الحسم وكان الجواب ، "هذا سؤال صعب ولا يمكنني التنبؤ بالنتيجة النهائية"، ولكنه قدم معطيات وتحليلات تظهر ان الكفة ترجح قوة المقاومة والتي مثلما يوضح أرعبت الاحتلال".
ويرى تطبيق ""البينج" التابع لشركة "مايكروسفت" أن المجتمع الدولي منقسم على نفسه من الأحداث، قائلًا، "إن السؤال مهم ولكن معقد في نفس الوقت حيث أنه يتكون من ثلاث فئات وهي:
- الدول والمنظمات التي تدعم الاحتلال وتبرر عملياتها العسكرية ضد غزة بحجة الدفاع عن نفسها من هجمات الصواريخ. هذه الفئة تشمل الولايات المتحدة وبعض حلفائها في أوروبا والخليج وغيرها. هذه الدول تحاول منع إصدار أي قرار دولي يدين إسرائيل أو يطالب بوقف إطلاق النار، كما تزود إسرائيل بالدعم السياسي والعسكري والاقتصادي.
-الدول والمنظمات التي تدعم فلسطين وتدين عدوان الاحتلال على غزة وانتهاكاتها للقانون الدولي وحقوق الإنسان. هذه الفئة تشمل معظم الدول العربية والإسلامية وبعض الدول في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية. هذه الدول تحاول دفع المجتمع الدولي للتحرك لإنهاء التصعيد وإجبار الكيان الصهيوني على احترام حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، كما تزود فلسطين بالدعم الإنساني والمالي والأخلاقي.
-الدول والمنظمات التي تحتفظ بحيادية نسبية أو تتبنى موقفًا متوسطًا بين الطرفين. هذه الفئة تشمل بعض الدول في أوروبا وآسيا وأفريقيا التي لديها علاقات مع كلا الطرفين أو لديها مصالح في المنطقة. هذه الدول تدعو إلى ضبط النفس ووقف التصعيد وإحياء عملية سلام ذات مصداقية تستند إلى حل الدولتين.
وعن جهود السلام في الشرق الأوسط فـ يعتبر الذكاء الإصطناعي ان الأجابة ليست بسيطة وسهلة وبحسبه، أن النزاع في فلسطين هو نزاع معقد ومستمر منذ عقود، ويتأثر بعوامل سياسية وتاريخية ودينية وقانونية وإنسانية. لكن يمكنني أن أقدم لك بعض النقاط التي قد تساعد في فهم الوضع الحالي والتحديات الموجودة: والتلفزيون والإنترنت. هذه العملية تؤثر على شكل المعرفة والاتجاهات العامة حول الصراع، كما تؤثر على قرارات صانعي السياسات.
* صور الخبر مصممة بتقنية الذكاء الإصطناعي