جفرا نيوز - رامي الرفاتي 

بدأ العد التنازلي لانتخابات المكتب الدائم لمجلس النواب، إذ من المتوقع أن تحمل في طياتها جملة من المفاجآت، تزامنًا مع عقد تحالفات بالخفية بهدف حصد الحشد الأكبر للمنافسة والنجاح والصول إلى سدة العبدلي.

الصورة النهائية وهوية المترشحين لم تتضح لغاية هذه اللحظات، في ظل عدم ثبات البورصة وإمكانية تقديم جوائز ترضية مستقبلًا على صعيد اللجان النيابية لانسحاب بعض الأسماء من سباق المنافسة.

وتشير التوقعات وبحسب ما يدور في ردهات مجلس النواب، اتضاح الصورة النهائية لأسماء المترشحين خلال المرحلة المقبلة، مع إمكانية رجوع بعض الأسماء إلى الساحة غابت خلال الدورة الدورة العادية الثانية.

كلمة السر ستكون في التحالفات وحول قوة الأسماء ووزنها على الساحة النيابية، وما مدى إمكانية استثمار الخبرة والحضور القوي لحسم المنافسة قبل أي اعتبارات أخرى.