زوج بوسي ينفي استدعاءها للتّحقيق ويردّ على شائعة انفصالهما

تصدر اسم المطربة الشعبية بوسي ترند مواقع التواصل، حيث ترددت أنباء خلال الساعات الماضية عن إصدار نيابة المقطم، مساء أمس، قراراً باستدعائها للتحقيق وسماع أقوالها في ما هو منسوب لزوجها مصفف الشعر هشام ربيع، في قضية اتهامه بالسرقة.

لكن زوج بوسي خرج نافياً هذه الأنباء المتداولة، مؤكداً خلال تصريحات صحافية، أنها لم تُستدعَ من الأساس وكل ما نشر غير دقيق، كما تداولت صفحات عبر مواقع التواصل معلومات تفيد بأن بوسي انفصلت عنه، لكنه نفى هذا الأمر أيضاً وأوضح أن علاقتهما جيدة.


أمّا عن بوسي، فلم تخرج وتوضح حقيقة ما يُثار حولها وتتجاهل هذه الضجة كلها، حسبما اعتادت خلال الأزمات التي تعرضت لها في الفترة الأخيرة.

بدأت الأزمة عندما تقدّم محامي طليق بوسي، ويُدعى فطين، ببلاغ يتهم فيه زوجها، واثنين آخرين بسرقة شيكات بنكية وإيصالات أمانة تقدر بأكثر من 8 ملايين جنيه سبق أن اتفق زوجها على سدادها، وقال في بلاغه إنهم استولوا على الشيكات ولاذوا بالفرار، وعند القبض عليهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وتتولى النيابة العامة التحقيق حالياً.