أعلنت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، اليوم الأربعاء، أن التوترات الأخيرة التي تحيط بالقطاع المصرفي، تطرح مخاطر جديدة تهدد الاقتصاد في منطقة اليورو، في وقت ما زال أمام البنك طريق يقطعه لمكافحة التضخم المرتفع.

وبحسب وكالة يورونيوز الأوروبية، قالت لاغارد في منتدى في فرانكفورت، إن الاضطرابات المالية المرتبطة بإخفاقات بنوك عديدة أخيرا، خلقت مخاطر تنازلية جديدة للاقتصاد.

وأضافت أن سيناريو المؤسسة المتمثل بخفض التضخم إلى حوالي 2 بالمئة في 2025، يُظهر أن هناك طريقاً يجب قطعه لاحتواء الضغوط التضخمية.