أضع بين يديكم أخر طلب طلبته منه وهو كتابة قصّة.. كتبها أمامي في أقل من دقيقتين.. إليكم الحوار السريع معه وبدون تعديل على أخطائه الكتابية:
مساء الخير
مساء الخير، كيف أستطيع أن أساعدك؟
Kamel Nsirat
أريدك أن تكتب قصة لا تقل عن 150 كلمة عن الفقر والجوع وعدم القدرة على العلاج في دول الثالث بحيث تكون القصة شيّقة وممتعة وجاذبة
هذه قصة عن الفقر والجوع في دولة عربية بالجنوب.
كان عبد الله يعيش في منطقة فقيرة جداً، وكان عائلته يعانون من الجوع والفقر. لم يكن لديهم إلا الأساسيات الأساسية للعيش ولم يكن لهم إلا الثلاثة أطباق الطعام التي كانوا يأكلونها كل يوم.
عبد الله كان يحرص على أن يجعل عائلته يشعرون بالسعادة، فكان يختار أحياناً أن يتخلي عن طعامه ليشعر أبناؤه بالشبع. وكان يحب أن يخبرهم بقصص وأحداث مضحكة ليجعلهم يضحكون وينسى جوعهم لمدة قصيرة.
وكان الناس يعانون ولا يوجد لديهم إلا الأمل في أن يصبح حياتهم أفضل.
عبد الله لم يدع أبدا أمله، وكان يحرص على أن يجعل عائلته يشعرون بالسعادة، ومع ذلك، كان يدعو للتغيير ولإصلاح الأوضاع. وكان عبد الله مثل النور في ظلام الظروف، وكان يشجع الناس على ال
Kamel Nsirat
اكمل
أبحث عن الحلول والطرق التي يمكن أن تساعد في معالجة مشكلة الفقر والجوع. وكان يشجع الناس على التغيير والتصدي للمشاكل المحيطة بهم.
وفي النهاية، بعد سنوات من العمل الشاق والتضحية، تمكن عبد الله والمجتمع من الحصول على المساعدة اللازمة والتغيير. تغير الأوضاع وانخفض الجوع، وكان الناس يعيشون حياة أفضل.
ولكن عبد الله لم ينسى أبدا الأيام الصعبة، وكان يذكرها كذكرة للصبر والإصلاح. وكان يدعو إلى التغيير، حتى يصبح العالم أفضل مكانا للجميع.