جفرا نيوز-  لاقت حملة مقاطعة الدجاج تفاعلا واسعا من قبل الأردنيين الغاضبين من ارتفاع أسعاره بعد تخلي حكومة الخصاونة عن تحديد سقوف سعرية له.

وانتشرت الحملة مثل النار في الهشيم على منصات التواصل الاجتماعي وهو ما ظهر جليا خلال المنشورات والتغريدات المؤيدة للمقاطعة.

ويثقل الارتفاع الكبير بأسعار السلع كافة ومن ضمنها الدجاج والبيض كاهل المواطنين الذين ضاقوا ذرعا بما آلت إليه أمور يردها أصحاب القرار إلى تبعات ارتفاع كلف الشحن والحرب الروسية الأوكرانية.

واتخذت الحملة "قاطع لأن المواطن هو المتضرر الأول" شعارا لها حتى تنخفض الأسعار لما كانت عليه سابقا وذلك أضعف الإيمان، وفق القائمين عليها.

وتصدر وسم (#نعم_لمقاطعة_الدجاج_والبيض) منصات التواصل الاجتماعي محليا في مؤشر على الرواج الكبير للحملة.