ما هكذا تورد الإبل يا فنان الوطن..
جفرا نيوز - دوما كنا نطرب لصوت الانتماء في صوت عمر العبداللات في الغناء العذب للأردن وقيادته.
لكن ما شاهدناه وسمعناه مؤخرا ان فناننا اصبح يغني لمن هب ودب.. تارة لجيش ليبيا والحانها وكلماتها مسروقة من هنا وهناك ووتارة لمعلبات ومايونيز وربما لرجال مال واعمال..
الغناء رسالة خالدة وليس نطنطة واطراء لمن هب ودب.. هذا مع التأكيد على انه من حق الفنان البحث عن المال لكن ليس على حساب الانتماء..