"أبناء المملكة" يثمنون جهود المبادرات الملكية في المخيمات الفلسطينية
جفرا نيوز - ثمّن أعضاء البرنامج الوطني الشبابي " أبناء المملكة " الجهود التي تقوم بها المبادرات الملكية في تنمية المجتمعات المحلية في المخيمات الفلسطينية في مختلف محافظات المملكة
وجاء ذلك في عقب مرافقة عدد من أعضاء البرنامج معالي رئيس الديوان الملكي يوسف العيسوي خلال زيارته لعدد من المخيمات الفلسطينية ، إفتتح وتفقد خلالها عدد من المشاريع التنموية والخدماتية بها والتي تأتي بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم .
مدير البرنامج الوطني " أبناء المملكة " أشرف الكيلاني قال بأن متابعة تنفيذ توجيهات جلالة الملك في تنفيذ عدد من المشاريع التنموية في المخيمات الفلسطينية من خلال المبادرات الملكية ، هو مدعاة فخر وإعتزاز
ونوّه الكيلاني إلى أن النظرة الشمولية التي تنفذ من خلالها المبادرات الملكية المشاريع التنموية في مختلف مناطق المملكة دون أن تستثني أي جهة أو منطقة ، هي أكبر دليل على دعائم المساواة والعدل بين مختلف فئات المجتمع الأردني التي أسسها الهاشمييون منذ أول يوم من عمر مملكتنا الحبيبة .
مسؤول البرامج والمشاريع في برنامج " أبناء المملكة " الدكتور حمزة مبيضين قال ؛ لقد تشرفنا بمرافقة معالي رئيس الديوان الملكي في جولته في المخيمات الفلسطينية الموجودة في محافظتي البلقاء وجرش ، ولقد لاحظنا حجم الإهتمام الملكي الكبير بهذه المخيمات لما تحتاجه من دعم في سبيل تحقيق تنمية شاملة تسهم في تحسين الوضع المعيشي للمواطنين .
ضحى حميدي من أعضاء " أبناء المملكة " قالت بأنه من خلال مرافقتها لمعالي رئيس الديوان الملكي في جولاته التفقدية للمخيمات الفلسطينية ، شعرت بالفخر والإعتزاز ، وخصوصاً لأنه تم تسليط الضوء والتركيز على المناطق التي هي بحاجة للمساندة بتقديم الخدمات لسكانها ، ونوهت الحميدي إلى أن هذه الزيارات إلى المخيمات وإقامة المشاريع التنموية بها ، تؤكد على التعاون التام من قبل الديوان الملكي مع هذه المخيمات .
مجد الدين غريقات العضو في برنامج " أبناء المملكة " ومن سكان المخيمات الفلسطينية قال بأنه رصد الأثر الإيجابي في نفوس أهالي المخيمات ، على أثر زيارة رئيس الديوان الملكي لها وافتتاحه عدد من المشاريع التنموية والخدماتية بها
وجاء ذلك في عقب مرافقة عدد من أعضاء البرنامج معالي رئيس الديوان الملكي يوسف العيسوي خلال زيارته لعدد من المخيمات الفلسطينية ، إفتتح وتفقد خلالها عدد من المشاريع التنموية والخدماتية بها والتي تأتي بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم .
مدير البرنامج الوطني " أبناء المملكة " أشرف الكيلاني قال بأن متابعة تنفيذ توجيهات جلالة الملك في تنفيذ عدد من المشاريع التنموية في المخيمات الفلسطينية من خلال المبادرات الملكية ، هو مدعاة فخر وإعتزاز
ونوّه الكيلاني إلى أن النظرة الشمولية التي تنفذ من خلالها المبادرات الملكية المشاريع التنموية في مختلف مناطق المملكة دون أن تستثني أي جهة أو منطقة ، هي أكبر دليل على دعائم المساواة والعدل بين مختلف فئات المجتمع الأردني التي أسسها الهاشمييون منذ أول يوم من عمر مملكتنا الحبيبة .
مسؤول البرامج والمشاريع في برنامج " أبناء المملكة " الدكتور حمزة مبيضين قال ؛ لقد تشرفنا بمرافقة معالي رئيس الديوان الملكي في جولته في المخيمات الفلسطينية الموجودة في محافظتي البلقاء وجرش ، ولقد لاحظنا حجم الإهتمام الملكي الكبير بهذه المخيمات لما تحتاجه من دعم في سبيل تحقيق تنمية شاملة تسهم في تحسين الوضع المعيشي للمواطنين .
ضحى حميدي من أعضاء " أبناء المملكة " قالت بأنه من خلال مرافقتها لمعالي رئيس الديوان الملكي في جولاته التفقدية للمخيمات الفلسطينية ، شعرت بالفخر والإعتزاز ، وخصوصاً لأنه تم تسليط الضوء والتركيز على المناطق التي هي بحاجة للمساندة بتقديم الخدمات لسكانها ، ونوهت الحميدي إلى أن هذه الزيارات إلى المخيمات وإقامة المشاريع التنموية بها ، تؤكد على التعاون التام من قبل الديوان الملكي مع هذه المخيمات .
مجد الدين غريقات العضو في برنامج " أبناء المملكة " ومن سكان المخيمات الفلسطينية قال بأنه رصد الأثر الإيجابي في نفوس أهالي المخيمات ، على أثر زيارة رئيس الديوان الملكي لها وافتتاحه عدد من المشاريع التنموية والخدماتية بها
فراس طعامنة من أبناء المملكة تحدث عن أهمية المشاريع التنموية التي تنفذها المبادرات الملكية في المخيمات الفلسطينية والتي تسهم بشكل مباشر في تحقيق التنمية المستدامة في هذه المخيمات ، ورفع المستوى المعيشي للمواطنين هناك مما يحقق الرؤى الملكية السامية
ريما الجغبير من أعضاء أبناء المملكة قالت بأن المخيمات الفلسطينية كمثلها من مدن وقرى وبوادي الأردن حظيت بإهتمام والرعاية الملكية الهاشمية ، وقد تجسد هذا الإهتمام الهاشمي بتنفيذ مشاريع تنموية من خلال المبادرات الملكية في المخيمات ، مما كان له أثر مباشر في رفع مستوى معيشة أبناء المخيمات وتحسين أحوالهم وانخراطهم في المجتمع والتكيف مع النسيج الأردني .