الزيارات الملكية لمراكز التربية الخاصة.. دلالات إنسانية كبيرة
جفرا نيوز - عاهد الدحدل العظامات
رسائل إنسانية مستمرة يوجهها الملك عبدالله للمؤسسات المعنية وحتى غير المعنية بفئة من فئات المجتمع والتي يقع على عاتق الجميع دعمها وتمكينها بما يُذلل الصعاب أمامها, ويجعلها أكثر قدرة كما غيرها على المُضيّ في هذه الحياة وقد نالت حقوقها في العيش الكريم. هذه الرسائل الملكية تأتي جليّة وواضحة من خلال الزيارات الدائمة التي يقوم فيها الملك لمراكز التربية الخاصة في مختلف مناطق المملكة للإطلاع والإطمئنان على ما توفره هذه المراكز من خداماتها للإشخاص ذوي الإعاقة بما يضمن الإرتقاء بواقعهم الحياتي وفي مختلف المجالات سواء أكانت التأهيلية والتعليمية والسلوكية وغيرها الكثير من التفصيلات التي تُعنى بذوي الإعاقة والتي تحظى بإهتمام بالغ ورعاية كبيرة من الملك عبدالله مباشرة.
الدور الإنساني الذي يلعبه ويقوم به الملك عبدالله تجاه الأشخاص ذوي الأعاقة يُسهم بشكل كبير في تحقيق الطموحات وتذليل العقبات وجعل المستحيل مُمكن, وهذا الدور يتجاوز كل الحدود ويتغلب على كل الأدوار الخجولة للمؤسسات لا سيما المعنية في تحقيق حياة فُضلى لكل فرد من أفراد ذوي الأعاقة والتي في الواقع لا نرى لها أي فعل ملموس نستطيع أن نُسلّط الضوء عليه, بل تختفي تماماً عن الواقع السيء الذي يعترض أغلبية الأفراد الذين يُعانون من إعاقات مختلفة. في الوقت الذي نشعر فيه أننا محط إهتمام ملكي وأن قضيتنا نُصب عينيه رغم كل القضايا الداخلية والخارجية التي تُثقل كاهله!
الزيارات الملكية لمراكز التربية الخاصة الواقعة في مختلف مناطق المملكة والتي شُيّدت وجُهزت بتوجيهات شخصية من جلالته حرصاً وإهتماماً منه على الحفاظ على كرامة الأشخاص ذوي الإعاقة ليست هي سوى دلالا إنسانية على مدى إنسانية الملك الذي لا يغفل عن كل تفصيلة تهم حياة الإنسان مهما كان شكل أو لون أو عرق أو حتى الحالة التي يكون عليها هذا الإنسان.
وفي ذات الوقت هي رسائل تحمل مُهمة على المعنيين أفراد ومؤسسات إلتقاطها لإتباع نهجها الإنساني العظيم.
رسائل إنسانية مستمرة يوجهها الملك عبدالله للمؤسسات المعنية وحتى غير المعنية بفئة من فئات المجتمع والتي يقع على عاتق الجميع دعمها وتمكينها بما يُذلل الصعاب أمامها, ويجعلها أكثر قدرة كما غيرها على المُضيّ في هذه الحياة وقد نالت حقوقها في العيش الكريم. هذه الرسائل الملكية تأتي جليّة وواضحة من خلال الزيارات الدائمة التي يقوم فيها الملك لمراكز التربية الخاصة في مختلف مناطق المملكة للإطلاع والإطمئنان على ما توفره هذه المراكز من خداماتها للإشخاص ذوي الإعاقة بما يضمن الإرتقاء بواقعهم الحياتي وفي مختلف المجالات سواء أكانت التأهيلية والتعليمية والسلوكية وغيرها الكثير من التفصيلات التي تُعنى بذوي الإعاقة والتي تحظى بإهتمام بالغ ورعاية كبيرة من الملك عبدالله مباشرة.
الدور الإنساني الذي يلعبه ويقوم به الملك عبدالله تجاه الأشخاص ذوي الأعاقة يُسهم بشكل كبير في تحقيق الطموحات وتذليل العقبات وجعل المستحيل مُمكن, وهذا الدور يتجاوز كل الحدود ويتغلب على كل الأدوار الخجولة للمؤسسات لا سيما المعنية في تحقيق حياة فُضلى لكل فرد من أفراد ذوي الأعاقة والتي في الواقع لا نرى لها أي فعل ملموس نستطيع أن نُسلّط الضوء عليه, بل تختفي تماماً عن الواقع السيء الذي يعترض أغلبية الأفراد الذين يُعانون من إعاقات مختلفة. في الوقت الذي نشعر فيه أننا محط إهتمام ملكي وأن قضيتنا نُصب عينيه رغم كل القضايا الداخلية والخارجية التي تُثقل كاهله!
الزيارات الملكية لمراكز التربية الخاصة الواقعة في مختلف مناطق المملكة والتي شُيّدت وجُهزت بتوجيهات شخصية من جلالته حرصاً وإهتماماً منه على الحفاظ على كرامة الأشخاص ذوي الإعاقة ليست هي سوى دلالا إنسانية على مدى إنسانية الملك الذي لا يغفل عن كل تفصيلة تهم حياة الإنسان مهما كان شكل أو لون أو عرق أو حتى الحالة التي يكون عليها هذا الإنسان.
وفي ذات الوقت هي رسائل تحمل مُهمة على المعنيين أفراد ومؤسسات إلتقاطها لإتباع نهجها الإنساني العظيم.