جفرا نيوز - تشكل العودة للمدارس أحياناً نوعاً من القلق لبعض الطلبة وذويهم، خاصة في ظل جائحة كورونا والغياب الطويل عن المدارس. مما يشعر الأهل بالقلق من انتقال الفيروس لأطفالهم.

وفي ظل الظروف الصحية والوبائية التي نمر بها، قد تكون أكبر مخاوف الأهل هي صحة أبنائهم، وعدم قدرتهم على الانسجام مع الرفاق.

مع تلك التخوفات، يجب أن يعلم الأهل أن لعودة الطلبة للتعلّم الوجاهي أهمية كبيرة. ومن ضمنها؛ بالرغم من الخوف والقلق على الأبناء.

لكن عودة الطلبة للمدارس وجاهيا لها دور مهم في صقل مهاراتهم ومعارفهم وشخصياتهم.

فضلاَ عن تلقي المعلومة بشكلٍ أفضل وأسرع، إضافةً للاختلاط بالأقران وانتظام يومهم بالتعليم والأنشطة يعزز نموهم العقلي.