نشاطات حوارية في صويلح بمناسبة يوم الشباب العالمي
جفرا نيوز - نظم معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، مجموعة من النشاطات الحوارية، بمركزه الرئيس في منطقة صويلح، احتفالا بيوم الشباب العالمي، الذي يصادف في 12 آب كل عام.
وشارك في نشاطات المعهد الحوارية، مجموعة من الشباب وذويهم، وممثلون عن المجتمع المحلي، والهيئات التدريسية، ومراكز الشباب، وممثلون عن الشرطة المجتمعية، وأمانة عمان، لوضع توصيات لخطة عمل تشاركية مع مركز المعهد في صويلح لتعزيز الوعي بأهمية حصول الشباب على خدمات الصحة الإنجابية والجنسية.
ويهدف معهد العناية بصحة الأسرة من خلال برامجه إلى جعل مراكزه صديقة للشباب، انطلاقاً من قوانين حقوق الإنسان، التي تكفل لكل شخص الحق في الصحة، والرعاية الصحية، والحصول على حقوقهم الإنجابية.
وسعى المعهد جاهدا إلى توفير السياسات الداعمة لتحقيق معايير مراكز صديقة للشباب، وبناء القدرات لمقدمي الخدمات للتعامل مع هذه الفئة العمرية، وتحسين الفرص للحصول على الخدمات في بيئة داعمة لحقوقهم.
وتركز برامج وسياسات المعهد على دعم وتشجيع السلوكيات الصحية للشباب، وتعزيز الوعي بمخاطر الزواج المبكر، إضافة إلى ضمان مشاركة الشباب في تحديد الاحتياجات، وعمل مجموعات داعمة لتعزيز الوعي الصحي بخدمات الصحة الإنجابية والجنسية.
وخرجت النشاطات الحوارية التي نظمها المعهد بتوصيات أهمها، توسيع نطاق تطبيق المبادرة بحيث يتم تدريب أكبر عدد ممكن من الجهات العاملة مع الشباب، وعمل تنسيق بين جميع الجهات العاملة في المنطقة عن طريق لجنة صحة مجتمع صويلح للتعريف أكثر بخدمات الصحة الإنجابية الجنسية، والتشبيك مع الشرطة المجتمعية لتنفيذ مجموعة من الجلسات التوعوية بمواضيع المخاطر والمشاكل التي قد يتعرض لها الشباب.
ومعهد العناية بصحة الأسرة حاصل على شهادة الاعتمادية للمرة الثانية بتميز، ويقدم رعاية صحية شاملة للأسرة، وتدريبًا للمتخصصين في الرعاية الصحية الأسرية، وحماية الأطفال.
ويقدم المعهد خدمات ضحايا التعذيب وإعادة تأهيل الناجين من العنف، ويعقد سنويًا عددًا كبيرًا من الدورات في مجالات مختلفة، منها دورات تدريبية قصيرة، وأخرى مختصة تمنح دبلومات تدريبية مصادق عليها من وزارة التعليم العالي.
وشارك في نشاطات المعهد الحوارية، مجموعة من الشباب وذويهم، وممثلون عن المجتمع المحلي، والهيئات التدريسية، ومراكز الشباب، وممثلون عن الشرطة المجتمعية، وأمانة عمان، لوضع توصيات لخطة عمل تشاركية مع مركز المعهد في صويلح لتعزيز الوعي بأهمية حصول الشباب على خدمات الصحة الإنجابية والجنسية.
ويهدف معهد العناية بصحة الأسرة من خلال برامجه إلى جعل مراكزه صديقة للشباب، انطلاقاً من قوانين حقوق الإنسان، التي تكفل لكل شخص الحق في الصحة، والرعاية الصحية، والحصول على حقوقهم الإنجابية.
وسعى المعهد جاهدا إلى توفير السياسات الداعمة لتحقيق معايير مراكز صديقة للشباب، وبناء القدرات لمقدمي الخدمات للتعامل مع هذه الفئة العمرية، وتحسين الفرص للحصول على الخدمات في بيئة داعمة لحقوقهم.
وتركز برامج وسياسات المعهد على دعم وتشجيع السلوكيات الصحية للشباب، وتعزيز الوعي بمخاطر الزواج المبكر، إضافة إلى ضمان مشاركة الشباب في تحديد الاحتياجات، وعمل مجموعات داعمة لتعزيز الوعي الصحي بخدمات الصحة الإنجابية والجنسية.
وخرجت النشاطات الحوارية التي نظمها المعهد بتوصيات أهمها، توسيع نطاق تطبيق المبادرة بحيث يتم تدريب أكبر عدد ممكن من الجهات العاملة مع الشباب، وعمل تنسيق بين جميع الجهات العاملة في المنطقة عن طريق لجنة صحة مجتمع صويلح للتعريف أكثر بخدمات الصحة الإنجابية الجنسية، والتشبيك مع الشرطة المجتمعية لتنفيذ مجموعة من الجلسات التوعوية بمواضيع المخاطر والمشاكل التي قد يتعرض لها الشباب.
ومعهد العناية بصحة الأسرة حاصل على شهادة الاعتمادية للمرة الثانية بتميز، ويقدم رعاية صحية شاملة للأسرة، وتدريبًا للمتخصصين في الرعاية الصحية الأسرية، وحماية الأطفال.
ويقدم المعهد خدمات ضحايا التعذيب وإعادة تأهيل الناجين من العنف، ويعقد سنويًا عددًا كبيرًا من الدورات في مجالات مختلفة، منها دورات تدريبية قصيرة، وأخرى مختصة تمنح دبلومات تدريبية مصادق عليها من وزارة التعليم العالي.