قصتي مع الديوان الملكي الهاشمي العامر
جفرا نيوز - كتب الإعلامي عدنان خليل القرالة
وقفتُ بباك حيرانَ مبتسمًا
وقفتُ بباك حيرانَ مبتسمًا
والقلبُ ينبضُ لا خوفًا ولا رهقا
ولا خشيةً مما أمامي إن أراد لساني قولا
لكنني لم أطلِ الوقوفَ
فالذين أمامي هم شجرٌ للحريةِ والشهامة
كنت واقفًا أمامهم بين حبّ يعتريني وابتسامة
فأسلمتُ قيادي سلسًا
لأني في حمًى هاشميٍ عربيٍ
بقيادة ملكٍ إنسانيٍ أبي الحسين الذي يوجّه اهتمامه
يعانق الشمس ورياض السلامة
فأنا في هذا البيت آمنٌ
هكذا حدثتني الأشياء
وقالت لي العيون التّي رمشت لي
لا بأس عليك فأنت
لن تُراع ولن تُظلم
ولن تضيع لك ظُلامة
فكفّ قلبي عن الوجيب
وانفردت فرائصي
ولانت نفسي
وقلت ما أجمل هذا المكان
حين يلاقيني بأنسه واحترامه
وأخذوني من زاويةٍ إلى زاوية
ودخلت من بابٍ إلى بابٍ
وليس في القلب نارُ
حينما تجمع له انسجامة
يا إلهي أهكذا يكون الضّيف ضيفًا
في قصور التواضع والشهامة
لله درّكم يا بني هاشم!
كيف أنكم أزحتم عن وجه الجمال لثامة
لله دركم أأنتم مثلنا أم أنكم جوهرةٌ
سطرت لصبحِ الأمة أحلامة
ها أنا في حضرة الأولى
بعد مشوارٍ ظننته طويلًا
ولكن اللطف في هذا المكان أزهر ندًى
وأفاض بأنسامة
فاستقرّ القلب ثم استقرّ
ثم ارتاح من وعثاءٍ
كأنّ الدّهر قد جثم عليه بظلامة
لكنّ البشاشة هنا تعانق الشمس
وأنت تستمع إلى أبي حسن
فيصبحُ الربيع هنا روحًا
ولن تطيل العجب حينما تسمعُ كلامة
هو أنتم يا آل هاشم هكذا رسمتم للناس طريقًا
من نبض القلب وحتى انسيابه
حفظكم المولى برعايته
وأسبغ عليكم عظيم عطائه وآلائه
وصلى الله على مشعل هُدانا
عدد ما الغيث تهطل من سحابة
لكنني لم أطلِ الوقوفَ
فالذين أمامي هم شجرٌ للحريةِ والشهامة
كنت واقفًا أمامهم بين حبّ يعتريني وابتسامة
فأسلمتُ قيادي سلسًا
لأني في حمًى هاشميٍ عربيٍ
بقيادة ملكٍ إنسانيٍ أبي الحسين الذي يوجّه اهتمامه
يعانق الشمس ورياض السلامة
فأنا في هذا البيت آمنٌ
هكذا حدثتني الأشياء
وقالت لي العيون التّي رمشت لي
لا بأس عليك فأنت
لن تُراع ولن تُظلم
ولن تضيع لك ظُلامة
فكفّ قلبي عن الوجيب
وانفردت فرائصي
ولانت نفسي
وقلت ما أجمل هذا المكان
حين يلاقيني بأنسه واحترامه
وأخذوني من زاويةٍ إلى زاوية
ودخلت من بابٍ إلى بابٍ
وليس في القلب نارُ
حينما تجمع له انسجامة
يا إلهي أهكذا يكون الضّيف ضيفًا
في قصور التواضع والشهامة
لله درّكم يا بني هاشم!
كيف أنكم أزحتم عن وجه الجمال لثامة
لله دركم أأنتم مثلنا أم أنكم جوهرةٌ
سطرت لصبحِ الأمة أحلامة
ها أنا في حضرة الأولى
بعد مشوارٍ ظننته طويلًا
ولكن اللطف في هذا المكان أزهر ندًى
وأفاض بأنسامة
فاستقرّ القلب ثم استقرّ
ثم ارتاح من وعثاءٍ
كأنّ الدّهر قد جثم عليه بظلامة
لكنّ البشاشة هنا تعانق الشمس
وأنت تستمع إلى أبي حسن
فيصبحُ الربيع هنا روحًا
ولن تطيل العجب حينما تسمعُ كلامة
هو أنتم يا آل هاشم هكذا رسمتم للناس طريقًا
من نبض القلب وحتى انسيابه
حفظكم المولى برعايته
وأسبغ عليكم عظيم عطائه وآلائه
وصلى الله على مشعل هُدانا
عدد ما الغيث تهطل من سحابة