مراجعة الذات وبناء القدرات
جفرا نيوز - الأستاذ الدكتور يحيا سلامه خريسات
نمر في حياتنا بمواقف كثيرة ومتعددة يكون لها الأثر الكبير في نمط وطبيعة حياتنا المستقبلية، وقد تكون تلك المواقف إيجابية محفزة ومنشطة للمراحل اللاحقة، وأحيانا تكون مواقف سلبية محبطة تعمل على فقدان الثقة بالنفس، وأيّاً كان الموقف إيجابا أو سلبا، يجب أن يكون دافع لمراجعة الذات والاستفادة من الأخطاء لكي يتم تفاديها مستقبلا في حال كان التأثير سلبيا، وتعزيز الموقف وتطويره في حال كان ايجابيا.
وللتمكن من عمل التقييم الذاتي بمهنية وكفاءة عالية، يجب العمل على تعزيز القدرات وتطويرها بشكل مستمر، وهذا يتطلب التعلم المستمر والنشط، سواء كان من خلال الدورات الخاصة أو من خلال القراءة والمطالعة ومتابعة التعلم ذاتيا، بالإضافة الى تحديد الأولويات والتخطيط السليم وتنمية المهارات، وهذا الأمر أصبح سهلا حاليا نظرا لانتشار وسائل الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتوفر المعلومة والمهارة من خلال شبكة الانترنت و محركات البحث.
وفي المحصلة وللوصول إلى الرضى والرفاه النفسي، يجب أن نكون ايجابيين في كل أمورنا، ونركز على الجوانب المضيئة ونبرزها وان قلت ونبتعد كل البعد عن المواقف السلبية والأشخاص السلبيين، فحياتك ملك لك وستحاسب عليها، لذا عشها كما شئت وضمن الضوابط والقواعد الشرعية، واعمل بشكل مستمر على تطوير ذاتك وتعظيم المنجز وبذلك تحقق الرضى عن النفس وتصل إلى مرحلة الرفاه النفسي.
نمر في حياتنا بمواقف كثيرة ومتعددة يكون لها الأثر الكبير في نمط وطبيعة حياتنا المستقبلية، وقد تكون تلك المواقف إيجابية محفزة ومنشطة للمراحل اللاحقة، وأحيانا تكون مواقف سلبية محبطة تعمل على فقدان الثقة بالنفس، وأيّاً كان الموقف إيجابا أو سلبا، يجب أن يكون دافع لمراجعة الذات والاستفادة من الأخطاء لكي يتم تفاديها مستقبلا في حال كان التأثير سلبيا، وتعزيز الموقف وتطويره في حال كان ايجابيا.
وللتمكن من عمل التقييم الذاتي بمهنية وكفاءة عالية، يجب العمل على تعزيز القدرات وتطويرها بشكل مستمر، وهذا يتطلب التعلم المستمر والنشط، سواء كان من خلال الدورات الخاصة أو من خلال القراءة والمطالعة ومتابعة التعلم ذاتيا، بالإضافة الى تحديد الأولويات والتخطيط السليم وتنمية المهارات، وهذا الأمر أصبح سهلا حاليا نظرا لانتشار وسائل الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتوفر المعلومة والمهارة من خلال شبكة الانترنت و محركات البحث.
وفي المحصلة وللوصول إلى الرضى والرفاه النفسي، يجب أن نكون ايجابيين في كل أمورنا، ونركز على الجوانب المضيئة ونبرزها وان قلت ونبتعد كل البعد عن المواقف السلبية والأشخاص السلبيين، فحياتك ملك لك وستحاسب عليها، لذا عشها كما شئت وضمن الضوابط والقواعد الشرعية، واعمل بشكل مستمر على تطوير ذاتك وتعظيم المنجز وبذلك تحقق الرضى عن النفس وتصل إلى مرحلة الرفاه النفسي.