وفاء الكيلاني تعيد نشر حديث تيم حسن عن حاتم علي
جفرا نيوز - تفاعل الجمهور مع قيام الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني بإعادة نشر تغريدة زوجها الفنان السوري تيم حسن التي نعى فيها المخرج الراحل حاتم علي.
وكان تيم حسن قد كتب:" رحم الله المخرج الكبير و الأستاذ الحبيب حاتم علي الله يرحمك رحمة واسعة ياصاحب الفضل الكبير تركت إرثا خالدا نفخر فيه سوريين وعربا، تعازيي ودعائي لأستاذتي السيدة دلع الرحبي ولعمرو الأحبة ولكل الأسرة الغالية، لا حول ولا قوة إلا بالله و إنا لله وإنا إليه راجعون".
فقامت الكيلاني بإعادة نشر نعي تيم حسن وكتبت:" رحم الله القيمة والقامة المخرج الكبير حاتم علي ربنا يصبر عائلته وأهله وكل أحبابه".
ومع الدعوات الكثيرة من جانب جمهور الثنائي للراحل حاتم علي بأن يتغمده الله في جنانه، وأن يلهم زملاءه وأهله وأبناءه الصبر والقوة على وفاته المفاجئة، ذهبت العديد من التعليقات في اتجاه آخر، وسط تساؤلات من جانب بعضهم عن طبيعة علاقة حسن والكيلاني في ظل أنباء خرجت في الآونة الأخيرة تشير إلى أنهما قد انفصلا.
ورغم أن هناك مصادر مقربة من الثنائي قد خرجت مؤخرًا لنفي هذه الشائعات جملة وتفصيلا، لكن ما زال هناك العديد من المتابعين الذين يُصرّون على التحدث عنها، فضلا عن أن النجم السوري وزوجته قد نفيا هذه الأنباء بطرق غير مباشرة أكثر من مرة.
فخلال الأيام القليلة الماضية تفاعلت وفاء الكيلاني مع منشورات وصور تيم حسن التي ينشرها عبر صفحاته، وهو الأمر نفسه الذي قام به النجم السوري، وهو ما أكده محبو الثنائي بأنه في حال كان قد حصل خلاف بينهما لما رأينا هذا التفاعل.
وهاجم محبو حسن والكيلاني المعلقين الذين أصبح شغلهم الشاغل فقط إعادة الحديث ونشر الشائعات عن النجمين، عند كل صورة أو منشور يقومان بإرفاقه على حساباتهما عبر مواقع التواصل، وطالبوهم بالكف عن هذه التصرفات "التافهة" حسب وجهة نظرهم.
يذكر أن بداية الحديث عن انفصال تيم ووفاء كانت بداية شهر ديسمبر/ كانون الأول الجاري، عندما فاجأ الصحفي اللبناني المثير للجدل إيلي باسيل الجمهور، ، بنشر أنباء عن هذا الموضوع..
ونشر إيلي باسيل صورة لحسن والكيلاني عبر حسابه على "إنستغرام"، وعلق عليها بأنه تلقى معلومة مؤكدة، أن وفاء الكيلاني كانت متواجدة في البنك الأهلي المصري بتاريخ الـ 15 من نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وحصلت على تحويلة مالية من زوجها تيم حسن في دبي، وقيمتها 100 ألف دولار كمؤخر للطلاق الرّسمي.