هذا هو سيدنا ..

جفرا نيوز-  كتب: محمود كريشان

انها مكارم ال البيت الهاشمي وعميدهم جلالة قائدنا الملك عبدالله الثاني التي تتدفق لتلامس كل صاحب حاجة ويحنو بعطفه على أبناء شعبه وأمته.

اليوم وكل يوم نرى إنسانية الملك المفدى عبدالله الثاني وهو الذي أمر على الفور بنقل فتى حادثة الزرقاء البشعة المؤلمة إلى المدينة الطبية ومتابعة علاجه على أعلى مستوى من أمهر أطباء الخدمات الطبية الملكية. 
  
في حين لامست نخوة جلالة سيدنا الاهل في فلسطين عندما أمر جلالته بتقديم الرعاية الصحية الفورية لأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وغيره الكثير من الأعمال الإنسانية التي لا يتم الإعلان عنها في تقديم العون لمحتاجيه بمكارم هاشمية معهودة.

إلى ذلك فإن جلالة الملك يتابع يوميا الكثير من القضايا المحلية ويتلمس احتياجات أبناء شعبه على امتداد جغرافية مملكتنا الفتية ما يفرض على الحكومة الجديدة أن تقتدي بجلالة الملك وجهوده المباركة والدؤوبة وان تكون منجزة للكثير من الملفات والاحتياجات التي تخدم المواطن في هذه الظروف الوبائية الدقيقة والصعبة من عمر الوطن.

مجمل القول.. جلالة الملك عبدالله الثاني دوما القريب من شعبه اقتراب العين من هدبها.. وهو القوي بمحبة أسرته الأردنية من شتى الأصول والمنابت.