دول العالم تلتف حول لبنان بعد انفجار بيروت
جفرا نيوز - احتشدت دول ومنظمات دولية لمساعدة لبنان بعد الانفجار الهائل الذي وقع في بيروت وأودى بحياة 145 شخصا على الأقل وإصابة ما يقرب من 5000.
وفيما يلي تفاصيل بعض المساعدات الدولية التي تعهدت بها دول ومنظمات:
*الأردن - أمر جلالة الملك عبد الله الثاني، بإرسال مستشفى عسكري ميداني إلى لبنان الذي شهد انفجاراً ضخماً، حيث ضم المستشفى الميداني جميع الاختصاصات والطواقم الطبية، للمساهمة في تقديم الخدمة الطبية والعلاجية، ومساندة الأشقاء في لبنان.
* بنجلادش - إمدادات غذائية وطبية عاجلة وفريق طبي.
* بريطانيا - حزمة مساعدات بقيمة خمسة ملايين جنيه استرليني (6.6 مليون دولار) تشمل مساعدات في عمليات البحث والإنقاذ ودعما طبيا من خبراء. وستساعد السفينة إنتربرايز التابعة للبحرية الملكية في تقييم حجم الأضرار بمرفأ بيروت.
* قبرص - طائرتان هليكوبتر وعشرة من رجال الإنقاذ وثمانية كلاب للإنقاذ. وقال وزير الخارجية القبرصي إن بلاده سترسل طائرة لتسليم مساعدات طبية وإعادة مواطنيها الراغبين في مغادرة بيروت. وقد قبل حوالي 50 هذا العرض بالفعل.
* جمهورية التشيك - فريق يضم 36 فردا.
* الدنمرك - حزمة مساعدات بقيمة 12 مليون كرونة دنمركية (1.91 مليون دولار) لأعمال الإغاثة، بما يشمل المستشفيات التي تحتاج معدات طبية علاوة على توفير غذاء وماء ومأوى.
* مصر - طائرتان تحملان مساعدات طبية.
* فرنسا - 55 من أفراد الأمن وستة أطنان من المستلزمات الطبية وحوالي عشرة من أطباء الطوارئ. ووعد الرئيس إيمانويل ماكرون خلال زيارة إلى بيروت بإرسال المزيد من المساعدات الطبية والمعونات الأخرى.
* ألمانيا - سترسل، إن أمكن، فريق إنقاذ من 47 فردا، كما ستقدم مليون يورو مساعدات فورية عبر الصليب الأحمر الألماني لإقامة مراكز للإسعافات الأولية في بيروت وتوفير معدات طبية.
* اليونان - فريق من 12 فردا وكلب إنقاذ وعربتان مجهزتان لأغراض خاصة.
* المجر - ستقدم مليون يورو مساعدات إنسانية لدعم جهود الإغاثة وإعادة الإعمار.
* إيران - تسعة أطنان من الأغذية فضلا عن أدوية ومعدات طبية وأطقم طبية ومستشفى ميداني، وفقا لوسائل إعلام إيرانية.
* العراق - طائرة محملة بمساعدات طبية عاجلة.
* إيطاليا - طائرتان عسكريتان تحملان ثمانية أطنان من المستلزمات الطبية وفريق خبراء، وفقا لوكالة الأنباء الإيطالية (أنسا).
* الكويت - قدمت الكويت مساعدات طبية ومستلزمات ضرورية أخرى.
* هولندا - فريق بحث وإنقاذ يضم 67 شخصا.
* النرويج - 40 طنا من المستلزمات الطبية و25 مليون كرونة نرويجية (2.79 مليون دولار) كمساعدة مالية.
* بولندا - مستلزمات طبية ورجال إنقاذ مدربون. سترسل خدمة الإطفاء البولندية 39 من أفراد الإنقاذ وأربعة كلاب. وقال مكتب رئيس الوزراء إن الرحلة جاهزة للمغادرة بمجرد الحصول على موافقة السلطات اللبنانية.
* قطر - أرسلت يوم الأربعاء أول طائرة من أربع طائرات تحمل مساعدات طبية وستوفر مستشفيين ميدانيين طاقة كل منهما 500 سرير، مزودتين بأجهزة تنفس وغيرها من الإمدادات الطبية الضرورية.
* روسيا - خمس طائرات عليها معدات طبية ومستشفى ميداني وطاقم طبي. وسيكون جميع أفراد الأطقم الطبية المتجهة لبيروت مزودين بأدوات شخصية واقية في ظل جائحة فيروس كورونا.
* كوريا الجنوبية - حزمة مساعدات عاجلة بقيمة مليون دولار.
* تونس - طائرتان تحملان مساعدات غذائية وطبية. وقال الرئيس التونسي إن بلاده يمكن أن تعالج نحو 100 مصاب في مستشفياتها.
* تركيا - تساعد هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية في البحث عن ناجين، وتنقب وسط الأنقاض والحطام بحثا عن أي أثر لناجين أو لجثث. وقال مصطفى أوزبك، المسؤول بالمؤسسة التي يقع مقرها في اسطنبول، إن المجموعة أعدت أيضا مطبخا في مخيم للاجئين الفلسطينيين لتوفير الطعام للمحتاجين.
* الاتحاد الأوروبي - تفعيل برنامج يساعد الدول بعد الكوارث الطبيعية ونشر أكثر من 100 من رجال الإطفاء مع مركبات وكلاب ومعدات متخصصة في عمليات البحث والإنقاذ. وقام الاتحاد الأوروبي أيضا بتفعيل نظام خرائط كوبرنيكوس بالأقمار الصناعية للمساعدة في تقييم الأضرار. وقال رئيس المفوضية الأوروبية إن المفوضية مستعدة لدعم لبنان من خلال نظم تجارة وجمارك تفضيلية.
* الأمم المتحدة - الإفراج عن تسعة ملايين دولار من صندوق المساعدات الإنسانية للبنان وتمويل إضافي من الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ، ونشر فرق لمساعدة فرق الطوارئ.
* منظمة الصحة العالمية والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ودولة الإمارات العربية المتحدة - أرسلت منظمة الصحة العالمية والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ودولة الإمارات إمدادات طبية تشمل تجهيزات الوقاية الشخصية وأدوية وأجهزة جراحية.
* البنك الدولي - قال البنك الدولي إنه مستعد للعمل مع شركاء لبنان لجمع تمويل من القطاعين العام والخاص لإعادة الإعمار، وإنه "على استعداد أيضا لإعادة برمجة الموارد الحالية وبحث توفير تمويل إضافي لدعم إعادة بناء حياة وسبل عيش المتضررين من هذه الكارثة".
* صندوق النقد الدولي - قال الصندوق إنه يبحث كل السبل الممكنة لدعم الشعب اللبناني.