جفرا نيوز ـ " القدس خط أحمر " كررها الملك عبد الله الثاني ابن الحسين مرارًا وتكرارًا في محافل ولقاءات كثيرة،وكلما عادت موجات التشويش المقصودة. فلم يعد التشويش مقبولا لدى الملك، ولن يكرر ذلك بعد الآن؛ لأنّه ليس موضعَ شكٍ ـ لا سمح الله ـ فالهاشميون سالت دماؤهم في ساحات المسجد الأقصى، وقبورهم في أحضانها، وعمروها، ورعوها قبل مئة عام، وما زالوا، وتوارثوا الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف كابرا عن كابر.
The role has contained in connection with the king of the Hashemite Kingdom of Jordan, from the strain of Sharif Hussein IBN Ali until today . This role has begun according to the pledge of allegiance which confired the custody of the holy places to Sharif Hussein IBN ALI on 11th march 1924, according to the wish of the people of Jerusalem and Palestine.   
The custody of the holy places in Jerusalem and the Greek Orthodox patriarchate of Jerusalem became to his majesty King Abdullah 11 IBN AL-Hussein by Jordanian Law number 27,1958 CE . ( Dr. samarh ,2014, p47)   
وفي هذا المقام أقول:
* القدس قلب نابض للهاشمي يزداد شوقًا كالمحب المغرم
* أبقيتها صرحًا منيرًا قد علا بدفاعكم عنها بدرء المجرم
* وصنتها صونًا منيعًا حينما هبت رياح من عدوٍ غاشم
* كل المعالم فوقها قد زخرفت ذهبًا يباهي شامخات الأنجم
* ألبستها ثوب الفخار والمنى جادت به كفاك غير نادم
* وأصبحت من الجمال درة يهفو إليها قلبُ كلِّ متيّم
* وأبنت عقدًا للوصاية واضحًا حرصًا على دفع الغراب الأشأم
* امتاز في سرد الحقائق وافيًا يا خادم القدس الشريف الأكرم
الدكتور سماره سعود العظامات
دكتوراه فلسفة في مناهج اللغة العربية وأساليب تدريسها