جفرا نيوز - خاص
نتفق جميعا ان ثمة حملة حاقدة خارجية مشبوهة يتم ترويج أدواتها الصدئة تباعا ضد الاردن بهدف اضعاف معنويات الشعب عبر سلسلة من الأكاذيب المفبركة والتي يتم نسج اكاذيبها في أقبية سوداء مثل قلوب تلك الفئة الفئرانية التي تتربص بهذا الوطن وهي تقبع في الخارج تنزوي في الغرف المظلمة. وعلى سبيل المثال فإن أطراف الحقد والترجيف يقودها صهيوني موتور يدعى ايدي كوهين ويواصل هذا المضطرب بث اكاذيب وتغريدات قذرة تستهدف الاردن قيادة وشعبا وامنا، فيما يطالعنا من أوروبا لاجىء يدعى عوني حدادين المريض النفسي الذي خليته زوجته بقرار من المحكمة الكنسية بسبب أمراض نفسية واضطرابات وحالات من الهلوسة ويقدم نفسه على أنه معارض وفعلا شر البلية ما يضحك. اما الاخر المدعو مضر زهران الذي أعلن والده البراءة منه بسبب ارتباطاته مع أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والذي دأب على استهداف العشائر الاردنية بهرطقاته السخيفة لكنها نتنة وحاقدة على الاردن بمختلف تفاصيله. ما نريد أن نقوله في جفرا نيوز ان المواطن الأردني يمتلك من الذكاء والفطنة ما يجعله ينبذ تلك الأكاذيب والفبركات وأن الأردنيين يلتفون حول قيادتهم الهاشمية وجيشهم العربي العظيم وأجهزتهم الأمنية مصدر الخبر والاعتزاز وعنوان الأمن والطمأنينة لهذا الحمى الذي سيبقى شوكة في حلوق الحاقدين.. وكفى..