انا ام الفيسبوك ؟!!فاختار الفيس بوك
جفرانيوز – خاص
خيرت زوجة زوجها بين المحافظة على حسابه على الفيس بوك وبين زواجهمها بعد كشفها عن قصة خيانته مع جارتها بمحظ الصدفة، وتتلخص القصة بان الزوج الذي يبلغ من العمر 45 عاما يعمل في احدى الشركات الاجنبية في عمان ويتقاضى راتبا مأهولة ،اعتمد على الفيس بوك لاقامة علاقات مع الجنس والاخر ونجح مرات عديدة اذا اصبح لديه صديقات كثر،بل اقتصرت صداقاته في الفيس بوك على الفتيات، يوما استطاع اضافة جارة لهم وصديقة لزوجته دون ان يعرفها حيث كانت الحساب بأسم وصور مستعارة ،قبلت الاضافة واصبحوا اصدقاء،في بداية علاقتهم وجدت ان زوج صديقتها يتعامل مع الفتيات بطريقة استفزازية ولا يستخدم سوى التعابير غير الاخلاقية فذهبت على الفور واخبرت زوجته بالكلمات التي قالها زوجها وبالحديث الذي دار بينهم،فذهبت على الفور الزوجة الى الزوج وواجهته بتلك الحقائق ،في البداية انكر،ثم اعترف انه لا يتعامل سوى مع الفتيات على الفيس بوك لكن سبب هذا انه يريد دعوتهن للالتزام والرجوع الى الله تعالى حسب قوله ،فخيرته الزوجة اما الطلاق او الفيس بوك ،فأختار الفيس بوك دون اي تردد،وتم الطلاق .